++ Ana Mase7e forum++
العواطف ودخول الخطيه % 467447 العواطف ودخول الخطيه % 73011 العواطف ودخول الخطيه % 467447
العواطف ودخول الخطيه % 0002pmz

اهلاً وسهلا بك عزيزي الزائر نورتنا في منتدي انا مسيحى نتمني ان تكون
سعيد وانت بداخل المنتدي
وقضاء وقت ممتع تفيد وتستفيد
معنا
، اذا كانت اول زيارة لك للمنتدي فا اضغط علي
تسجيل لتحصل علي عضوية جديده وتتمتع بكافة المزايا وتكون عضو في اسرة المنتدي
، واذا كنت عضو بالمنتدي فا اضغط علي دخول لتسجيل دخولك
بعضويتك بالمنتدي .


العواطف ودخول الخطيه % 68085
++ Ana Mase7e forum++
العواطف ودخول الخطيه % 467447 العواطف ودخول الخطيه % 73011 العواطف ودخول الخطيه % 467447
العواطف ودخول الخطيه % 0002pmz

اهلاً وسهلا بك عزيزي الزائر نورتنا في منتدي انا مسيحى نتمني ان تكون
سعيد وانت بداخل المنتدي
وقضاء وقت ممتع تفيد وتستفيد
معنا
، اذا كانت اول زيارة لك للمنتدي فا اضغط علي
تسجيل لتحصل علي عضوية جديده وتتمتع بكافة المزايا وتكون عضو في اسرة المنتدي
، واذا كنت عضو بالمنتدي فا اضغط علي دخول لتسجيل دخولك
بعضويتك بالمنتدي .


العواطف ودخول الخطيه % 68085
++ Ana Mase7e forum++
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

++ Ana Mase7e forum++

اسرة المنتدى ترحب بك يا زائر
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلالتسجيلدخول
الان بالمنتدى تستطيع مشاركة موضوعات المنتدى مع كافة اصدقائك على الفيس بوك او تويتر او غيرة من مواقع التواصل الاجتماعى من خلال ضغطك على اعلى كل موضوع بالمنتدى
نرحب جميعا بعضونا الجديد "نغم0" ونشكره على تسجيله معنا*نورت المنتدى بتواجدك معنا يا "زائر" *اخر زياره لك كانت *عدد مساهماتك فى المنتدى16777207

 

 العواطف ودخول الخطيه %

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
jesus4ever_maria
مسيحي جديد
jesus4ever_maria


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 45
العمر : 37

العواطف ودخول الخطيه % Empty
مُساهمةموضوع: العواطف ودخول الخطيه %   العواطف ودخول الخطيه % Icon_minitime1السبت 04 أكتوبر 2008, 11:39 pm

[size=2
العواطف ودخول الخطية:
من قبل السقوط والعواطف تحتل مكانًا كبيرًا في كِيان الإنسان، وتعطي طعمًا لممارساته، ولكنها كانت تعمل متوافقة مع روحه، حيث المعرفة والادراك الواعي، لأن الله روح والطبيعي أن الإنسان يتلامس معه بروحه ويتبعها عواطفه ونفسه· فما كان الإنسان يعرف أنه موافق لمشيئة الله وأنه نافع وبنَّاء، كان يحبه ويفرح به ويتجه إليه وكانت العواطف تتبع الإدراك السليم وتعمل متوافقة معه، كانت النفس تتبع الروح، والإرادة كانت تتحرك بدوافع عقلية عاطفية·
لكن بعد السقوط ودخول الخطية انفصل الإنسان عن الله، وتَنّحت الروح - حيث المعرفة والإدراك - عن قيادة حياة الإنسان لأن «إله هذا الدهر قد أعمى أذهان غير المؤمنين» (2كورنثوس4: 4)· ومنذ ذلك الوقت أصبحت العواطف ورغبات النفس هي المتقدمة والمسيطرة والمحرّكة للإرادة، «فرأت المرأة أن الشجرة جيدة للأكل وأنها بهجة للعيون وأن الشجرة شهية للنظر، فأخذت من ثمرها وأكلت· وأعطت رجُلها أيضًا معها فأكل» (تكوين3: 6)· كانت حركة العواطف، والتي تتمثل في جاذبية وحلاوة الأكل، أقوى من تقدير عواقب عصيان كلام الله· ولأن العواطف هي أقوى مكوّنات النفس البشرية أصبحت هي المسيطرة· لذلك فإن حياة الإنسان الطبيعي حاليًا هي حياة نفسية وليست روحية «نفسانيون لا روح فيهم» (يهوذا 19)· لذا أصبح الإنسان يتمركز حول نفسه، يدور في فَلَك نفسه، صانعًا شهوات ومشيئات الجسد وأفكاره، وعواطفه تخدم هذا الغرض، فهي تتحرك، تحب، وتفرح بكل ما يعود على الإنسان من منفعة ومتعة، بِغّض النظر عن إن كان الله مُصادقًا على هذا الشيء أم لا، مفيد أم ضار، صحيح أم خطأ· فإذا كان هدف الإنسان الماديات فسيفرح عندما يحصل عليها مثل الغني المذكور في لوقا 12؛ «استريحي وكُلي واشربي وافرحي»· وإذا كان هدف حياته الشهوات فسيحب ما يُشبع شهواته؛ فأمنون أحب ثامار أخته جدًا ليُشبع شهواته من وراءها (2صموئيل13: 1-17
خصائص النشاط العاطفي في سن المراهقة[/size]:
تختلف العواطف من شخص لآخر، فهناك من هم عاطفيون جدًا بطبيعتهم، أبسط المواقف تستثير عواطفهم، ومن المعروف أن البنات أكثر عاطفية من الأولاد· وهناك من هم أقل عاطفية، وربما عقلانيون أكثر· كذلك هناك الذين يعبّرون عن عواطفهم بطريقة ظاهرة إنفعالية فهُم لا يستطيعون التحكم فيها، وهناك الذين مع أنهم عاطفيون لكن تعبيرهم عن عواطفهم يتميز بالهدوء·
سواء هؤلاء أو أولئك فعواطف سن المراهقة تتميز بالانفعالية وعدم النضوج، وتكون غير مستقرة وغير متزنة، فهي تشبه موج البحر الذي تارة إلى أعلى وأخرى إلى أسفل·
غالبًا ما تحتل العواطف في كيان الإنسان الطبيعي، ولاسيما في سن المراهقة، مكانًا أكبر من كل شيء آخر· فالشاب أو الشابة، بسبب توتره وحيرته، يبحث عما يعود عليه بالسرور والمُتعة، ويثور إذا أُعيق عن ذلك· ولاسيما لأن الغرائز في هذه السن يكون صوتها عالِ وتستخدم العواطف·
كذلك تكون العواطف متغيرة فأحيانًا يكون الشاب سعيدًا هادئًا بلا سبب، وأحيانًا أخرى يكون متوترًا منقبضًا أيضًا بلا سبب، فدورته المزاجية تكون غير منظمة· أيضًا نجد العواطف الفياضة أحيانًا تنقلب بعدها مباشرة إلى عكسها· فأمنون الذي نقرأ أنه أحب ثامار أخته وأُحصِر للسقم من أجلها، نقرأ بعدها مباشرة أنه أبغضها جدًا (2صموئيل13: 2 ،15)· فكثير من مشاعر الفرح الفائض تنقلب إلى حزن، والمحبة المبالغ فيها إلى كراهية، لأنها ليست مشاعر عميقة الجذور، ولا مبنية على قناعة ذهنية؛ بل لخدمة دوافع شخصية·
عواطف هذه السن أيضًا غالبًا متطرفة بسبب عدم إستقرارها، فما يتحمس له الشاب ويؤيده ويفرح به ويحبه، يفعل ذلك بكل كيانه، وبعدها يمكن أن يبغض نفس الشيء بكل كيانه أيضًا·
العواطف والانفعال قد تعطي نتائج سريعة مبهرة، ولكنها قد تكون زائفة مثلما تكلم الرب في متى13 عن الذي وقع على الأرض المُحجرة أنه «نبت حالاً··· يسمع الكلمة وحالاً يقبلها بفرح» لكن لما جاءت الظروف، كشفت زيف هذه النتائج المبنية على العواطف فقط· وبالتالي العواطف يمكن أن تخدع بإيمان زائف، وأحيانًا بمستوى روحي زائف· فالعواطف التي تشتعل سريعًا غالبًا سطحية وتنطفئ سريعًا·
تحتاج العواطف دائمًا إلى الوقود الذي يديم إشعالها من الخارج، فالذي يفرح بشيء بعد فترة يخمد هذا الفرح ويحتاج إلى وقود جديد ليستمر فرحه بنفس الشيء لأن «كل من يشرب من هذا الماء يعطش أيضًا» (يوحنا4: 13
والاعتماد على العواطف وحدها، ولاسيما عند الأشخاص العاطفيون، يجعلهم يقلبون الأوضاع؛ فغالبًا ما يعتبرون أن ما يسرهم هو الصحيح، فعادتهم وإحساسهم هو الذي يحدِّد الخطأ والصواب· يختلف كثيرًا الأباء مع الأبناء على معاشرة أصدقاء بعينهم، أو الذهاب إلى أماكن معينة، أو الاطلاع على أشياء مُعينة؛ ولكن الأبناء يصرّون على أن ما يفعلون صحيح وذلك فقط لأنه يسعدهم، بينما المفروض أن الخطأ والصواب هو الذي يحدد السعادة وليس العكس· pale pale pale
4]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العواطف ودخول الخطيه %
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
++ Ana Mase7e forum++ :: منتدي الأسرة المسيحية :: انا وبيتي-
انتقل الى: