++ Ana Mase7e forum++
السهر الروحي 467447 السهر الروحي 73011 السهر الروحي 467447
السهر الروحي 0002pmz

اهلاً وسهلا بك عزيزي الزائر نورتنا في منتدي انا مسيحى نتمني ان تكون
سعيد وانت بداخل المنتدي
وقضاء وقت ممتع تفيد وتستفيد
معنا
، اذا كانت اول زيارة لك للمنتدي فا اضغط علي
تسجيل لتحصل علي عضوية جديده وتتمتع بكافة المزايا وتكون عضو في اسرة المنتدي
، واذا كنت عضو بالمنتدي فا اضغط علي دخول لتسجيل دخولك
بعضويتك بالمنتدي .


السهر الروحي 68085
++ Ana Mase7e forum++
السهر الروحي 467447 السهر الروحي 73011 السهر الروحي 467447
السهر الروحي 0002pmz

اهلاً وسهلا بك عزيزي الزائر نورتنا في منتدي انا مسيحى نتمني ان تكون
سعيد وانت بداخل المنتدي
وقضاء وقت ممتع تفيد وتستفيد
معنا
، اذا كانت اول زيارة لك للمنتدي فا اضغط علي
تسجيل لتحصل علي عضوية جديده وتتمتع بكافة المزايا وتكون عضو في اسرة المنتدي
، واذا كنت عضو بالمنتدي فا اضغط علي دخول لتسجيل دخولك
بعضويتك بالمنتدي .


السهر الروحي 68085
++ Ana Mase7e forum++
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

++ Ana Mase7e forum++

اسرة المنتدى ترحب بك يا زائر
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلالتسجيلدخول
الان بالمنتدى تستطيع مشاركة موضوعات المنتدى مع كافة اصدقائك على الفيس بوك او تويتر او غيرة من مواقع التواصل الاجتماعى من خلال ضغطك على اعلى كل موضوع بالمنتدى
نرحب جميعا بعضونا الجديد "نغم0" ونشكره على تسجيله معنا*نورت المنتدى بتواجدك معنا يا "زائر" *اخر زياره لك كانت *عدد مساهماتك فى المنتدى16777207

 

 السهر الروحي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
كارز الحب
مسيحي متميز
كارز الحب


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 786

السهر الروحي Empty
مُساهمةموضوع: السهر الروحي   السهر الروحي Icon_minitime1الثلاثاء 25 نوفمبر 2008, 7:35 pm

السهر الروحى هو شئ غير اليقظة الروحية .

اليقظة الروحية : معناها أن إنساناً كان فى غفوة أو غفلة ، أو فى حياة الخطية ثم استيقظ أى انتبه إلى نفسه و إلى حالته و هذه هى بداية التوبة .

أما السهر الروحى : فقد يأتى بعد اليقظة الروحية لمن كان خاطئاً من قبل ، أو هو إنسان يعيش فى حالة توبة .

السهر الروحى هو حالة إنسان بار ساهر على خلاص نفسه ، أى أنه دائماً فى حالة استعداد روحى .

بمعنى أنه واع لكل ما يحيط به من أجواء ومن حروب العدو، ومنتبه أيضاً لكل ما تجول فى نفسه من أفكار ومن تغييرات .

سهر الروح متعلق أيضاً بسهر الجسد روحياً . لذا يلزم توضيح الموضوع من الناحيتين ( الجسد والروح ) :

أولاً : سهر الجسد سهر روحياً :

" أما قدرت أن تسهر ساعة واحدة ؟ " ( مر14: 37 )

" اسهروا وصلوا لئلا تدخلوا فى تجربة " ( مت 26 : 41 )

سهر الجسد الذى نقصده ليس معناه عدم النوم ؛ لأن الوقت ممكن أن نقضيه فى عمل أو في لهو أو فى خطية أو فى أمور تتعلق بمشغوليات العالم الخاص دون أن يخطر الله علي فكرنا إطلاقاً، إنما ما نعنيه هو سهر الجسد في عمل الروح مع الله .

لم يكن الرب يسوع محتاجاً إلى سهر التلاميذ معه في بستان جثسيمانى وإنما طلب هذا منهم لأن هذا كان نافعاً لهم " لئلا يدخلوا في تجربة " ( مت 26 : 41 ) ، ويتفق هذا مع قول المزمور : " فى الليالي ارفعوا أيديكم أيها القديسون وباركوا الرب " ( مز 133 ) .

وقد وبخ السيد المسيح التلاميذ بقوله : " أهكذا ما قدرتم أن تسهروا معى ساعة واحدة ؟ " ( مت26 : 40 ) .

هل ساعة واحدة تكفى لعدم الدخول فى التجارب ؟ نعم ربما ساعة واحدة تكفى لإيقاظك روحياً .

تدرج مع الوقت والعادة لتصبح ساعات . ساعة واحدة تكون بركة لليل كله ، تقدس العقل الباطن وتقدس القلب وتقدس الفراش وتساعدك على نوم طاهر ويكون آخر شئ غرزته في ذهنك هو أفكار روحانية .

ولكن هل الليل له أهمية خاصة في الصلاة ؟

نعم الليل له أهمية خاصة و قد قيل عن السيد المسيح نفسه أنه كان يقضى الليل كله فى الصلاة ( لو 6: 12) ،

و كان يقضى هذا الليل فى جيل الزيتون و بستان جثسيمانى و قيل أيضاً " فى نصف الليل نهضت لأشكرك على أحكام عدلك " ( مز 119: 62) . والكنيسة القبطية تعطى أهمية كبيرة لصلوات الليل :

أ- ثلاث صلوات تقال فى نصف الليل تعقبها التسبحة اليومية ، وأيضاً صلاة النوم وصلاة الستار .

صلاة الغروب يقال فى تحليلها " نشكرك يا ملكنا المتحنن لأنك منحتنا أن نعبرهذا اليوم بسلام وأتيت بنا إلى المساء شاكرين " .

حتى صلاة باكر يقال فيها " سبقت عيناى وقت السحر ( أى قبل ظهور الضوء ) لأتلو فى جميع أقوالك " .

ب- يقول ماراسحق : الليل مفرز لعمل الصلاة و يقول أيضاً " صلاة واحدة يصليها الإنسان بالليل أحسن من مائة صلاة يصليها فى النهار " .

لماذا هذا الاهتمام بالليل ؟ إنه الليل الذى يمكن للإنسان فيه أن ينفرد بالله بعيداً عن المشغوليات وعن المعطلات ، بعيداً عن المحادثات البشرية و كثرة الكلام ، بعيداً عن مسئولياته حيال المجتمع .

فى الليل الهادئ يمكن للإنسان أن يستعيض عن كل ما فقده روحياً أثناء النهار .

ج- السماء والنجوم والطبيعة كلها تبدأ لتسبح الله فى المساء . الطبيعة الصامتة تنطق باسم الله ونحن صامتون

" السموات تحدث بعمل الله والفلك يخبر بعمل يديه " ( مز 19) .

و يقول داود عنها أيضاً " سبحى الرب أيتها الشمس و القمر . سبحيه يا جميع كواكب النور . سبحيه يا سماء السموات " ( مز 148 : 3، 4) .

ساعات تقضيها بالصلاة مساءً تعطيك حصانة وقوة روحية تحارب بها فى النهار و يكون من الصعب أن تخطئ أثناء النهار .



ثانياً : سهر القديسين :

1- القديس أرسانيوس : كثيراً ما كان يقضى الليل واقفاًًً يصلى وهو رافع يديه نحو السماء متجهاً إلى الشرق وقت الغروب و الشمس خلفه و يظل واقفا للصلاة حتى تطلع الشمس من أمامه و كان يقاوم النوم .

2- القديس الأنبا بيشوى : كانت له طريقته فى السهر ، فكان يقضى الليل ساهراً ، و إذ يخشى أن يغلبه النوم كان يربط شعره بسلسلة مثبتة فى الحائط حتى إذا غفل من ضعف الجسد تشده السلسلة فـيصحو و هكذا يرغم جسده على السهر .

وكما قال رب المجد " الروح نشيط وأما الجسد فضعيف " ( مت 26: 41) على أن الأقوياء روحياً اخضعوا الجسد للعمل الروحى . وسهر القديسين يكون مصحوباً بالصلاة و المطانيات و التسابيح و التأمل ، و أحياناً فى القراءة الروحية أو التلاوات الروحية و أيضاً الدموع .

السهر الجسدى الروحى ليس فضيلة خاصة بالرهبان والقديسين، وإنما هى فضيلة للخدام وأيضاً لجميع المؤمنين . فالقديس بولس يتحدث عن خدمته و خدمة زملائه و يقول " فى كل شئ نظهر أنفسنا كخدام لله فى صبر كثـير ... فى أسهار فى أصوام " ( 2كو 6: 4، 5) .

و يقول داود النبى " إنى لا أدخل إلى مسكن بيتى و لا أصعد على سرير فراشى ، و لا أعطى لعينىّ نوماً و لا لأجفانى نعاساً و لا لصدغى راحة، إلى أن أجد موضعاً للرب " ( مز 131) .



ثالثاً : السهر مع الرب :

إن سهر الإنسان فى الصلاة يدل على أن محبته لله أكثر من محبته لذاته ، أكثر من محبته لراحته ، وأنه يفضل أن يستمر حواره مع الله دون أن يمنعه نوم أو طلب للراحة حيث أن الحوار مع الله لا يكون هناك مجال فـيه لانفعالات و أحداث و أخبار اليوم .

و كما نقول فى إحدى الترانيم : ما أحلى ساعة بها أخلو مع الحبيب

يجرى حديثى معه سراً و لا رقيب

الصلاة هى موت عن العالم و اتحاد كامل بالله .

إن كان سهر الجسد فى الصلاة فضيلة كبيرة ، و لكن سهر الروح فضيلة أكبر .



رابعاً : سهر الروح :

" اصحوا و اسهروا لأن إبليس خصمكم كأسد زائر يجول ملتمساً من يبتلعه هو " ( ابط 5: 8 ) .

" طوبى لأولئك العبيد الذين إذا جاء سيدهم يجدهم ساهرين ... " ( لو 12: 37) .

سهر الروح هو سهر الإنسان على خلاص نفسه إذن هو أهم من سهر الجسد :

1- لأن نوم الروح أخطر من نوم الجسد :

الجسد ينام و يصحو من تلقاء ذاته لأنها عملية فسيولوجية طبيعية و شيئاً لازماً ، أما نوم الروح فربما يمتد لسنوات ، و ربما حتى ساعة الموت دون أن تدرى بذاتها . نوم الجسد ليس به خطية و لكن نوم الروح هو مصاحب أو نتيجة لخطية ، أى أنه نوم غير طبيعى لأن الروح مستمدة من الله والطبيعى أن تكون فى حالة اتصال دائم معه تعمل به و تسترشد منه و تسهر معه و تتحاور معه ليلاً و نهاراً .

نوم الروح هو نوم شامل يشترك فيه القلب و الضمير و العقل ، فالقلب لا توجد به أى مشاعر نحو الله . الضمير نائم لا يسمع ما يقوله الروح من توجيه و تأنيب ، والعقل نائم لا يفكر .

إذن ما هو مصير الإنسان إذا استمرنائماً بعيداً عن الله ؟؟

لذلك أوصى الكتاب بسهر الروح و طوب الساهرين ، فقال " طوبى لأولئك العبيد الذين إذا جاء سيدهم يجدهم ساهرين " ( لو12 : 37) ، وكله ساهر أى أنه منتبه إلى روحياته ، سهران على كل دقائق و تفاصيل حياته .

2- سهر الروح الذى يأمرنا به الرب إنما هو سهر مدى الحياة سهر دائم ... حتى ساعة الموت " اسهروا إذاً لأنكم لا تعلمون متى يأتى رب البيت . أ مساء ، أم نصف الليل ، أم صياح الديك ، أم صباحاً . لئلا يأتى بغتة فيجدكم نياماً " ( مر13: 34- 36 ) .



خامساً : السهر عمل الله :

حسن أن نسهر على خلاص نفوسنا ، و لكن لا نستفيد إن كنا وحدنا فى السهر . بالمجهود الشخصى ، بدون معونة من فوق لا يستطيع إنسان أن يحرص نفسه ضد هجمات عدو الخير ، إنما الذى يحرس حقاً هو الله .

أ- " إن لم يحرس الرب المدينة فباطلاً يسهر الحراس " ( مز127: 1 ) .

ب- " لأنكم بدونى لا تقدرون أن تفعلوا شيئاً " ( يو 15: 5) . فى كل جهادك المقدس لا تجاهد وحدك لأن :

" الغصن لا يقدرأن يأتى بثمر من ذاته إن لم يثبت فى الكرمة " ( يو 15: 4) .

ج- اسهر و لكن مع الله " الذى لا ينعس و لا ينام " ، أنت وحدك لا تستطيع أن تحفظ نفسك دائماً " الرب يحفظك ، الرب يظلل على يدك اليمنى ... الرب يحفظك من كل سوء ، الرب يحفظ نفسك ،الرب يحفظ دخولك و خروجك " ( مز 120) .

د- مزامير الغروب والتي تقال أيضاً في صلاة نصف الليل كلها تتحدث عن معونة الرب لك و حفظه و حمايته :

" ارحمنا يا الله ارحمنا، فإننا كثيراً ما امتلأنا هواناً "( مز 122) ،" المتوكلون على الرب مثل جبل صهيون " ( مز 124) ، " أردد يارب سبينا مثل السيول فى الجنوب " ( مز 125) .

و كلها لها معنى واحد أى عمل الرب لأجلك و سهره لحفظك ، إذن الحراسة ليست حراستك ، إنما أنت تسهر فيها مع الله الذى يحرسك فتتأمل حفظه لك ، تطلب فى المزمور الكبير : الاشتياق إليه – ثم الحياة معه –

أن تكون عينيك على الله – تعطيه ذاتك كاملة ليخلصك وينصرك - تطلب حمايته وإنقاذه لك من كل إثم .

" اشتاقت نفسى إلى خلاصك ... احينى ككلمتك ... أردد عينىّ لئلا تعاينا الأباطيل " ( مز 119) .

فى الصلاة نقف فى اتضاع أمام الله نظهر عجزنا ليمدنا بالقوة ، نظهر جهلنا ليعطينا المعرفة و كل ما نطلبه ليلاً يكون لنا سنداً وعوناً فى النهار .



أسباب السهر الروحى و الاستعداد الدائم :

1- لأننا لا نعلم فى أى ساعة يطلب منا أن نقدم حساب وكالتنا إلى الله .

2- لأن إبليس عدونا لا ينام و هو ساهر دائماً لمحاربتنا فمقاومته تحتاج إلى استعداد دائم .

3- اسهروا و صلوا لئلا تدخلوا فى تجربة (مت 26: 41) . كثيراً من التجارب تصيبنا بسبب تهاوننا .

4- لأن السهر هو أيضاً صفة من صفات الله كراع ، هذا الذى قيل عنه أنه " لا ينعس و لا ينام " ( مز 120) ، الله يسهر لأجلنا ونحتاج أن نسهر معه لأجل نفوسنا .

5- الله يعطى بركات خاصة للرعاة الساهرين على رعيته : قيل عن الرعاة الذين بشروا بميلاد الرب يسوع أنهم كانوا " رعاة متبدين يحرسون حراسات الليل على رعيتهم " ( لو2: 8) .

6- فى الاستعداد الدائم أعطانا الرب مثل العذارى الحكيمات " والمستعدات دخلن معه إلى العرس وأغلق الباب " ( مت25: 10 ) ؛ ليعلن عن أهمية السهر وعلاقته بالحياة الأبدية .



كيف يكون السهر والاستعداد ؟

1- أولاً استعداد بالتوبة " توبى يا نفسى ما دمت فى الأرض ساكنة ... انهضى من رقاد الكسل " ،

" بما ان الديان حاضر اهتمى يا نفسى و تيقظى " .

1- بالجهاد و العمل الروحى .

2- بالالتصاق بوصايا الرب " مصباح لرجلى كلامك و نوراً لسبيلى " ( مز 119) .

3- بالاستنارة الروحية الدائمة ، الزيت فى مصابيح العذارى الحكيمات هو الروح القدس و عمله و ثماره فى الإنسان الروحى .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
maryain bent almalek
مسيحي نشيط جداً
maryain bent almalek


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 425
العمر : 34

السهر الروحي Empty
مُساهمةموضوع: رد: السهر الروحي   السهر الروحي Icon_minitime1الثلاثاء 25 نوفمبر 2008, 7:46 pm

بما ان الديان حاضر اهتمى يا نفسى و تيقظى
يارب ادينا فعلا ان نحيا حياة الاستعداد الدائم
موضوع جميييل يا كارز ربنا يعوضك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كارز الحب
مسيحي متميز
كارز الحب


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 786

السهر الروحي Empty
مُساهمةموضوع: رد: السهر الروحي   السهر الروحي Icon_minitime1الخميس 27 نوفمبر 2008, 11:57 am

ميرسي اوي يا ماريان على مرورك الجميل وربنا يبارك حياتك وخدمتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
السهر الروحي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» التوازن الروحي
» الفتور الروحي
» من كتاب معالم الطريق الروحي
» برجك الروحي الخميس 21 / 8 / 2008
» التدبير الإلهي هو صورة العالم الروحي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
++ Ana Mase7e forum++ :: المنتدى الروحي :: المرشد الروحي-
انتقل الى: