++ Ana Mase7e forum++
 الإيمان  بالقيامة  والملكوت 467447  الإيمان  بالقيامة  والملكوت 73011  الإيمان  بالقيامة  والملكوت 467447
 الإيمان  بالقيامة  والملكوت 0002pmz

اهلاً وسهلا بك عزيزي الزائر نورتنا في منتدي انا مسيحى نتمني ان تكون
سعيد وانت بداخل المنتدي
وقضاء وقت ممتع تفيد وتستفيد
معنا
، اذا كانت اول زيارة لك للمنتدي فا اضغط علي
تسجيل لتحصل علي عضوية جديده وتتمتع بكافة المزايا وتكون عضو في اسرة المنتدي
، واذا كنت عضو بالمنتدي فا اضغط علي دخول لتسجيل دخولك
بعضويتك بالمنتدي .


 الإيمان  بالقيامة  والملكوت 68085
++ Ana Mase7e forum++
 الإيمان  بالقيامة  والملكوت 467447  الإيمان  بالقيامة  والملكوت 73011  الإيمان  بالقيامة  والملكوت 467447
 الإيمان  بالقيامة  والملكوت 0002pmz

اهلاً وسهلا بك عزيزي الزائر نورتنا في منتدي انا مسيحى نتمني ان تكون
سعيد وانت بداخل المنتدي
وقضاء وقت ممتع تفيد وتستفيد
معنا
، اذا كانت اول زيارة لك للمنتدي فا اضغط علي
تسجيل لتحصل علي عضوية جديده وتتمتع بكافة المزايا وتكون عضو في اسرة المنتدي
، واذا كنت عضو بالمنتدي فا اضغط علي دخول لتسجيل دخولك
بعضويتك بالمنتدي .


 الإيمان  بالقيامة  والملكوت 68085
++ Ana Mase7e forum++
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

++ Ana Mase7e forum++

اسرة المنتدى ترحب بك يا زائر
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلالتسجيلدخول
الان بالمنتدى تستطيع مشاركة موضوعات المنتدى مع كافة اصدقائك على الفيس بوك او تويتر او غيرة من مواقع التواصل الاجتماعى من خلال ضغطك على اعلى كل موضوع بالمنتدى
نرحب جميعا بعضونا الجديد "نغم0" ونشكره على تسجيله معنا*نورت المنتدى بتواجدك معنا يا "زائر" *اخر زياره لك كانت الخميس 01 يناير 1970 *عدد مساهماتك فى المنتدى16777207

 

  الإيمان بالقيامة والملكوت

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
انطونيوس ممدوح
مسيحي نشيط
انطونيوس ممدوح


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 228
العمر : 31
المزاج : فرحاااااااااااااان بالخلاص اللى قدمه الى ربى
الكنيسة التابع لها : الكاتدرائية

 الإيمان  بالقيامة  والملكوت Empty
مُساهمةموضوع: الإيمان بالقيامة والملكوت    الإيمان  بالقيامة  والملكوت Icon_minitime1الأربعاء 27 أبريل 2011, 5:48 pm


الإيمان بالقيامة والملكوت

القديس الأنبا ساويرس البطريرك الأنطاكي 16




لم تشك أيها الإنسان ولا تؤمن بقيامة الأموات وبملكوت السموات، بينما الذي يضمنها لك هو السيد المسيح الذي تجسد من جنسك وقام من الأموات وصعد إلى السموات ودخلها؟

فى الواقع، إن لم يكن قد تجسد بطبيعتنا، حسب غرور أفتيخوس، لكان قد بطل رجاؤنا المستقبل، ولكنا نتحمل نفس ما تحمله الذين يخدمهم المرابون، أولئك الذين أخذوا عوضاً عن الدنانير الحقيقية من الذهب والفضة، ما يبدوا كالذهب وهو من داخل نحاس.

ولنسمع بولس الرسول يقول: فإنه إذ الموت بإنسان بإنسان أيضاً قيامة الأموات، لأنه كما في آدم يموت الجميع هكذا في المسيح سيحيا الجميع (1كو 15: 21-22).

وبينما كان السيد المسيح يصعد إلى السماء، كان التلاميذ ينظرون إليه متعجبين. وكانوا متعلقين به بأرواحهم وهم يشخصون نحوه بأعينهم ويرفعون أبصارهم، يسمعون ما يقول الرجلان اللذان وقفا بهم بلباس أبيض: «أيها الرجال الجليليون ما بالكم واقفين تنظرون إلى السماء سيأتى هكذا كما رأيتموه منطلقاً إلى السماء» (أع 1: 11). ولم يتوقف التلاميذ عن النظر إليه وهكذا كانوا يحيون وكانوا يستعدون للرؤيا المستقبلة.

وإن تلك الكلمات لم تكن موجهة إليهم فقط، بل إلى كل المؤمنين أيضاً عن طريقهم؛ ونحن أيضاً ننظر إليه ونفكر في الشرف الذي أولانا إياه بفضل الباكورة التي فوق في كل رئاسة وكل سلطان.

ويقول القديس ساويرس منذراً بعض قومه فى ذلك الوقت: وأنت لا تشعر بهذا الشرف وتجرى إلى مكان تدريب الحيوانات المفترسة أترى أناساً من جنسك يصارعونها فتمزقهم أرباً بلا فائدة. أولئك الذين هم من نفس الطينة ولهم نفس الصورة العاقلة الإلهية ولهم نفس التبنى ومن نفس الخليقة الثانية، الذين يشتركون في الباكورة الوحيدة التي صعدت فوق السموات وتملكت على كل النفوس العلوية الروحانية غير المادية.

كيف أتكلم بدون دموع؟ كيف أبين لك جسامة الخطيئة بعد أن أتى بنا من لا شئ إلى الوجود، وشرفنا بالسلطان على الوحوش والطيور والحيوانات وعلى كل الأرض حتى كانت الوحوش تخدمنا خاضعة لنا، وكان الدب والذئب يكن انسلاماً نحو الإنسان . فلتفتك الوحوش نفسها، فقد كانت كسائر قطيع حيوانات المرعى تجتمع حول آدم، حينما كان يعطيها أسماً بطريقة خاصة وكان يميز كل نوع بأسمه، ولكن الأن بعد أن أنتزع عنا هذا السلطان بسبب الخطية، لم نعد نحمل في أنفسنا السمة الطاهرة التي للصورة الإلهية، فإننا نخشى قساوة الوحوش الضاربة. نتذكر سلطاننا القديم فنكتشف خطية جنسنا.

فلننظر إلى الإنسان الجديد الذي أعطادنا إلى ملكوت السموات بدلاً من السلطان الذي كان لنا على الأرض والذي كنا فقدناه، وجعلنا مخوفين ليس لدى الوحوش الضاربة فحسب، بل لدى الشياطين، وأيضاً مكرمين عند الملائكة.

هذا ما يعلمه دانيال الذي أخزى أمامه الأسود، عندما كان محبوساً في الجب. وهذا أيضاً ما تؤكده القديسة تكلا التي جازت التجربة وكانت صابرة جداً في البتولية وفي الإيمان، وكذلك الجمع الغير محصى من الشهداء الذين أوقفوا الغضب الرهيب لمختلف الوحوش الضاربة، مترسمين المسيح باكورة جنسنا؛ وقد أقتبلوا القول الإلهى مثل بولس الرسول الذي يقول: «فأطلب إليكم أن تكونوا متمثلين بى كما أنا بالمسيح» (1كو 4: 16).

ويختتم القديس ساويرس الخطاب فيقول: أنه لا زال عندى أقوال كثيرة مؤثرة؛ فإنى أنهى المقال أحتراماً لهذا العيد العظيم المحبوب، متضرعاً إلى المسيح الذي رفع لأجلنا، الذي صعد إلى السماء، أن يرفع إلى السماء عقولنا المتجهة إلى أسفل، بنعمته ومحبته ورحمته، له يليق أيضاً المجد مع الآب والروح القدس الآن وكل أوان وإلى دهر الداهرين آمين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإيمان بالقيامة والملكوت
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
++ Ana Mase7e forum++ :: المنتدى الروحي :: مواضيع روحية-
انتقل الى: