++ Ana Mase7e forum++
أفهم نفسك وأسلوب تعاملك مع الأخرين الجزء الثاني 467447 أفهم نفسك وأسلوب تعاملك مع الأخرين الجزء الثاني 73011 أفهم نفسك وأسلوب تعاملك مع الأخرين الجزء الثاني 467447
أفهم نفسك وأسلوب تعاملك مع الأخرين الجزء الثاني 0002pmz

اهلاً وسهلا بك عزيزي الزائر نورتنا في منتدي انا مسيحى نتمني ان تكون
سعيد وانت بداخل المنتدي
وقضاء وقت ممتع تفيد وتستفيد
معنا
، اذا كانت اول زيارة لك للمنتدي فا اضغط علي
تسجيل لتحصل علي عضوية جديده وتتمتع بكافة المزايا وتكون عضو في اسرة المنتدي
، واذا كنت عضو بالمنتدي فا اضغط علي دخول لتسجيل دخولك
بعضويتك بالمنتدي .


أفهم نفسك وأسلوب تعاملك مع الأخرين الجزء الثاني 68085
++ Ana Mase7e forum++
أفهم نفسك وأسلوب تعاملك مع الأخرين الجزء الثاني 467447 أفهم نفسك وأسلوب تعاملك مع الأخرين الجزء الثاني 73011 أفهم نفسك وأسلوب تعاملك مع الأخرين الجزء الثاني 467447
أفهم نفسك وأسلوب تعاملك مع الأخرين الجزء الثاني 0002pmz

اهلاً وسهلا بك عزيزي الزائر نورتنا في منتدي انا مسيحى نتمني ان تكون
سعيد وانت بداخل المنتدي
وقضاء وقت ممتع تفيد وتستفيد
معنا
، اذا كانت اول زيارة لك للمنتدي فا اضغط علي
تسجيل لتحصل علي عضوية جديده وتتمتع بكافة المزايا وتكون عضو في اسرة المنتدي
، واذا كنت عضو بالمنتدي فا اضغط علي دخول لتسجيل دخولك
بعضويتك بالمنتدي .


أفهم نفسك وأسلوب تعاملك مع الأخرين الجزء الثاني 68085
++ Ana Mase7e forum++
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

++ Ana Mase7e forum++

اسرة المنتدى ترحب بك يا زائر
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلالتسجيلدخول
الان بالمنتدى تستطيع مشاركة موضوعات المنتدى مع كافة اصدقائك على الفيس بوك او تويتر او غيرة من مواقع التواصل الاجتماعى من خلال ضغطك على اعلى كل موضوع بالمنتدى
نرحب جميعا بعضونا الجديد "نغم0" ونشكره على تسجيله معنا*نورت المنتدى بتواجدك معنا يا "زائر" *اخر زياره لك كانت الخميس 01 يناير 1970 *عدد مساهماتك فى المنتدى16777207

 

 أفهم نفسك وأسلوب تعاملك مع الأخرين الجزء الثاني

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
كارز الحب
مسيحي متميز
كارز الحب


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 786

أفهم نفسك وأسلوب تعاملك مع الأخرين الجزء الثاني Empty
مُساهمةموضوع: أفهم نفسك وأسلوب تعاملك مع الأخرين الجزء الثاني   أفهم نفسك وأسلوب تعاملك مع الأخرين الجزء الثاني Icon_minitime1الأربعاء 30 يوليو 2008, 12:01 am

هنالك أربعة أنواع من المناورين :
1 – المناور الإيجابي : وهدفه هو الحفاظ على السيطرة بأي ثمن وهو يتحاشى مواجهة ضعفاته ويعلى من شأن نقاط القوة فيه محاولاً دائماً أن يكون في المقدمة وفي علاقاته يقدم نفسه على أنه الشخص القوي القادر على العطاء بشرط أن يحصل على التميز والعرفان من الجميع له بهذا العطاء.
2
– المناور السلبي : هدفه الدفاع فهو يلعب دور الشخص عديم الحيلة المحتاج والذي يستخدم الشفقة على النفس لكي يكسب من خلاله الظهور بمظهر الخاسر الضعيف وبلعبه دور الضعيف يناور للحصول على الحب والشفقة من الآخرين.
3
– الشخص المنافس : هو شخص أكثر قدرة على تغيير المواقف فهو يستطيع لعب الدور الإيجابي والسلبي معاً بحسب ما تقتضي الظروف وهدفه دائماً هو الفوز.
لذا فإنه يستخدم مهاراته في المناورة وكل الآخرين في نظره ليسوا سوى منافسين.
4
– المناور غير المبالي : لا يحب الوضع السلبي ولا الإيجابي فهو لا يعبأ بأي شئ فهو يخدع نفسه ويهرب من مواجهة مشاعره الحقيقية.
فهو يهتم وما يجري حوله يعنيه ولكنه ينكر ذلك ويكبت مشاعره مناوراً بذلك مع نفسه وكل ذلك يتم باسم الحب وهو ما يدمر العلاقات بطريقة خبيثة ولكنها شديدة القوة في نفس الوقت.
إن المناورين لا يستريحون أبداً.


أنماط مختلفة من الشخصيات المناورة
1
– الشخص المطيع : بسبب إحساس الرفض يستخدم الطاعة لرموز السلطه البارزين في حياته في الحاضر كنقطة ارتكاز ليملأ احتياجه دائماً.
فهو يقول لهم : سوف أساعدك على أي شئ تطلبه ، سوف أخدمك في أي وقت سوف أكون وفياً لك ، سوف أشجعك دائماً.
ولسان حالهم يقول : لاحظ وجودي ، كن ظريفاً معي ، اسمعني ، اهتم بي ، كن قريباً مني عندما احتاجك ، لا تخذلني ولا ترفضني.
إن احتياجات هؤلاء الأشخاص للتشجيع والحب يجب أن تلبى ولو على حساب الحق والمبادئ وذلك نتيجة رغبة غير متزنة للحصول على العطف والتشجيع. وإذا خيب أحد رموز السلطة رجائهم فيه سواء في الواقع أو الخيال ، فإنهم يغوصون في أعماق الإحساس بالرفض والاكتئاب.او ينقلبون إلي التمرد والعناد والعنف تجاههم .
2
– شخصية لا أستطيع : (الشخصية السلبية).
- لم يعد أحد يهتم بي ، ولا أحد يهتم بأن يقول لي ماذا يحدث ، لا أحد يعطيني جزءاً من وقته ، لا أحد يحبني ، لا فائدة من المحاولة ، أنا أعلم أني فاشل ، سأظل هكذا طول عمري.
الصراع الأكبر لدى هذه الشخصية يكمن في الرغبة في الشعور بأنها مرغوبة أو نافعة وغالباً ما يكون الشعور بالذنب يلعب دوراً شديداً في هذه الأحاسيس وقد يكون شعوراً بالنقص.
فقد تحاول فتاة مثلاً إرضاء والديها ومعلميها لكي تحصل على الحب والتشجيع الذي تحتاجه وإذا تزوجت يصبح جهادها لإرضاء زوجها ولكنها إذا لم تتلقى التشجيع والرضا من الزوج تتحول إلى الشخصية السلبية فتترك معظم شئون منزلها وأولادها واهتماماتها ليقوم بها الزوج وتستسلم للنوم فترات طويلة والبقاء أمام التليفزيون دون أن تقوم بأي عمل وتتحول من الشخصية المطيعة إلى الشخصية السلبية.
إن الشخصية المطيعة تحاول الاقتراب من رموز السلطة أما الشخصية السلبية فتحاول الابتعاد وترفض المساعدة وذلك لأنها عانت الكثير من الألم والجروح على يد رموز السلطة.

الشخصية المنافسة
إن هذا العصر الذي يتميز بالإعلاء من شأن الإنسان وقدراته وبمبدأ الحصول على الحب والقبول من خلال الاستحقاق والأداء الأفضل. من عادة هؤلاء الأشخاص هي :
" أنا استطيع أن أعمل هذا العمل أفضل من أي شخص أخر منكم " " أنا أعرف كل شئ فقط أسألني " " دعني أشرح كيف تعملها ".
" أنا الشخص الذي تبحث عنه " " لا تضيع وقتك في الإجازات " " لا تكن عاطفياً " " كن متماسكاً لا تظهر ضعفك ".

وعلى الجانب الآخر فهذا الشخص يحتاج للتشجيع وينتظر تجاوباً.
لذا فهو يرسل الرسائل التالية إما لفظياً أو بدون كلام :
" لاحظوا كيف أقوم بعملي جيداً " " لاحظوا مواهبي ومهاراتي الممتازة "
" أنظر كيف لا يمكن الاستغناء عني ، امتدحوا عملي وامتدحوني "
" قولوا لي أني كامل فتسعدوني اليوم كله " " لا تقولوا لي أبداً أني فاشل "
والرسالة الرئيسية التي تريد هذه الشخصية أن توصلها للجميع هي
(أنا رائع وليس أمامكم خيار إلا أن تحبوني).
إن هذه الشخصيات قد تبرمجت على أنه لكي تكون محبوباً وتنال القبول والتشجيع يجب أن تؤدي أداءاً ممتازاً وتجاهد باستمرار لكي تؤدي بشكل أفضل.
إن مثل هذه الشخصيات التنافسية تستخدم الغير لتحقيق مشاريع فالأشخاص في نظرهم لا أهمية لهم لكن الأهمية كلها للمشروعات وقد يظهرون في حياتهم ذلك النمط التقليدي من النجاح المبالغ فيه ويعانون من الاكتئاب والضعف في الفترات التي تمر بين إنجاز وأخر أو بين ارتفاع في معدل النجاح وأخر وقد يغلبهم الإرهاق واليأس والإحباط إذا فشل.
وهذه بعض صفات الشخصية التنافسية :
• لقد تعلموا منذ الطفولة العمل على أن يظهروا بشكل أفضل ويؤدوا أداءً أفضل.
• لقد كانوا يحصلون على التشجيع والحب فقط عندما يؤدون أداء طيباً ، يخافون الفشل جداً – دائماً ما يريدون المديح لكن يجدون صعوبة في قبوله.
• ينبع إحساسهم بالقيمة مما يقولوا الناس عنهم – يصارعون لكي يقبلوا حقيقية أنهم محبوبون – لا يحتملون النقد – دائماً ما يقفون موقف المدافع.
• من الصعب عليهم أن يكونوا تلقائيين – دائماً ما يريدون أن يعرفوا القواعد والقوانين.
• لا يرضون قبول هدية دون أن يردوها.
• دائماً ما يجاهدون لكي يعلموا شيئاً.
• من الصعب عليها الحفاظ على أي علاقة حميمة.
الشخصية الناقدة
من هؤلاء الأشخاص من تسمعه يقول
(هل ترى كيف أقوم بعملي بإتقان !) (دعني أريك كيف تعمل هذا)
(أنا عارف أني على صواب) (فقط أسمعني) (أنا المسئول)
وعلى الجانب الآخر نسمع هذا الشخص الناقد يوجه عبارات نقد قاسية للآخرين مثل
(لن تتغير طول عمرك) ، (لا فائدة منك – أنت هكذا دائماً)
(أنت غبي بالضبط مثل هذا الكلام الغبي الذي تقوله)
(عمرك ما تعمل حاجة صح ؟)(دائماً تفسد كل حاجة) (أنت السبب)
والرسالة التي يوجهونها دائماً هي : (أنا غير مستحق الحب ولا أنت أيضاً)
والشخصية الناقدة تحصل على ردود أفعال عنيفة أحياناً لانتقداتها ولكنها تعتبر أن هذا الاضطهاد هو جزء من دعوتها تتأكد عندئذً أن سهامها أصابت المكان الصحيح.
ووراء السلوك الظاهري لتلك الشخصية توجد بعض الافتراضات القوية :
أولاً : لقد فقدت الإيمان بالحب فبعد أن أوذيت مرات عديدة في علاقات عديدة فقدت الأمل في الحب ووصلت إلى الاستنتاج بأنها غير محبوبة بل ولا تستحق الحب وبدلاً من أن تتعامل مع هذه الجروح بأن تنسحب داخل دفاعاتها كالشخصية السلبية كان رد فعلها عنيفاً فهاجمت الآخرين لكي تثبت لهم أنهم أيضاً غير مستحقين للمحبة لأنها تؤمن بشدة أن الآخرين يجب أن يشاركوها معاناتها.
إن استخدام الرفض والإهمال لتأديب الأطفال يؤدي لمعاناة نفسية شديدة بالنسبة للطفل حيث أن رسالة الرفض التي يرسلها الوالدان للطفل تدمر أي إحساس لديه بقيمة نفسه وبالتالي تفقده أي دافع للحياة. إن التأديب يجب دائماً أن يكون مقترناً بالحب.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أفهم نفسك وأسلوب تعاملك مع الأخرين الجزء الثاني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
++ Ana Mase7e forum++ :: ثقافة عامة :: موضوعات عامة-
انتقل الى: