++ Ana Mase7e forum++
عبقرية المسيح  467447 عبقرية المسيح  73011 عبقرية المسيح  467447
عبقرية المسيح  0002pmz

اهلاً وسهلا بك عزيزي الزائر نورتنا في منتدي انا مسيحى نتمني ان تكون
سعيد وانت بداخل المنتدي
وقضاء وقت ممتع تفيد وتستفيد
معنا
، اذا كانت اول زيارة لك للمنتدي فا اضغط علي
تسجيل لتحصل علي عضوية جديده وتتمتع بكافة المزايا وتكون عضو في اسرة المنتدي
، واذا كنت عضو بالمنتدي فا اضغط علي دخول لتسجيل دخولك
بعضويتك بالمنتدي .


عبقرية المسيح  68085
++ Ana Mase7e forum++
عبقرية المسيح  467447 عبقرية المسيح  73011 عبقرية المسيح  467447
عبقرية المسيح  0002pmz

اهلاً وسهلا بك عزيزي الزائر نورتنا في منتدي انا مسيحى نتمني ان تكون
سعيد وانت بداخل المنتدي
وقضاء وقت ممتع تفيد وتستفيد
معنا
، اذا كانت اول زيارة لك للمنتدي فا اضغط علي
تسجيل لتحصل علي عضوية جديده وتتمتع بكافة المزايا وتكون عضو في اسرة المنتدي
، واذا كنت عضو بالمنتدي فا اضغط علي دخول لتسجيل دخولك
بعضويتك بالمنتدي .


عبقرية المسيح  68085
++ Ana Mase7e forum++
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

++ Ana Mase7e forum++

اسرة المنتدى ترحب بك يا زائر
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلالتسجيلدخول
الان بالمنتدى تستطيع مشاركة موضوعات المنتدى مع كافة اصدقائك على الفيس بوك او تويتر او غيرة من مواقع التواصل الاجتماعى من خلال ضغطك على اعلى كل موضوع بالمنتدى
نرحب جميعا بعضونا الجديد "نغم0" ونشكره على تسجيله معنا*نورت المنتدى بتواجدك معنا يا "زائر" *اخر زياره لك كانت الخميس 01 يناير 1970 *عدد مساهماتك فى المنتدى16777207

 

 عبقرية المسيح

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حمتو
مسيحي نشيط
حمتو


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 330
العمر : 40
الكنيسة التابع لها : مسيحي

عبقرية المسيح  Empty
مُساهمةموضوع: عبقرية المسيح    عبقرية المسيح  Icon_minitime1الجمعة 09 مارس 2012, 11:31 pm

عبقرية المسيــــح

(هذا الكتاب مقصور علي غرض واحد وهو جلاء العبقرية المسيحية في صورة عصرية نفهمها الان كما نفهم العبقريات علي اقدارها واسرارها وقد قل فيها نظير هذه العبقرية العالية في تواريخ الازمان قاطبة ). هكذا انهي الاديب الكبير عباس محمود العقاد احد روائعه الخالدة ( عبقرية المسيح ) الصادر عن سلسلة روائع "كتاب اليوم " الذي ترأس تحريره الكاتبة الصحفية" نوال مصطفي" في شهر يناير 2006 وخلاله يغوص العقاد بأسلوبه الشيق الجميل بين السطور ويفتش في الاعماق عن سر العبقرية المسيحية واثرها في تغيير مجري التاريخ الانساني ..وانتهي الاديب الكبير الي نتائج عدة ابرزها ان المسيح جاء بشريعة الحب والتي بها قضي علي كل حرف في شريعة الاشكال والظواهر ورفع للناموس صرحا يطاول السماء ولقد كانت رسالة المسيح نموذجا للرسالات كما ان معجزة المسيح الكبري هي هذه المعجزة التاريخية التي بقيت علي الزمن ولم تنقض بانقضاء ايامها في عصر الميلاد.. والكتاب مقسم الي اربعة ابواب الاول منها يتناول المسيح في التاريخ ويلقي خلاله العقاد الضوء علي النبوة بين بني اسرائيل والطوائف اليهودية في عصر الميلاد والحالة السياسية والاجتماعية والفكرية في تلك الفترة حيث كان الايمان بانتظار المسيح علي اشده بعد زوال مملكة داود وهدم الهيكل الاول .. فردد الشعب الاسرائيلي وعود انبيائه بعودة الملك الي امير من ذرية داود نفسه تخضع له الملوك وتدين الامم لسلطانه ثم ترقي الايمان " بالمسيح" بمعني المختار أو المنذور للهداية والصلاح .. وبلغ هذا التحول غايته في بعض النبؤات ومنها نبوءة اشعيا التي امتازت بتكرار هذه الدعوة فمن وصف القوة والبطش والصولجان الي وصف التضحية والصبر علي المكاره في سبيل التحذير والتبشير . وقد كان هذا الارتقاء في مهمة الرسالة المسيحية يصاحب أطوار الشعب الاسرائيلي في تاريخه المتعاقب .. فيعتري الرجاء في المسيح الملك كلما ضعفت الدول المسيطرة علي فلسطين وهان خطب الثورة عليها وتعاظم الامل في استغلال رعايتها ويعود الرجاء الي المسيح الهادي .. كلما استحكم سلطان الغالبين وبدا أن الامل في الخروج عليهم بقوة السلاح بعيد وعسير . ويقدم العقاد بقلمه الرشيق صورة وصفية للسيد المسيح قائلا : كان المسيح مأنوس الطلعة يتكلم فيوحي الثقة الي مستمعيه وذلك الذي قيل عنه غير مرة أنهم أخذتهم كلماته لانه يتكلم بسلطان وليس كما يتكلم الكتبة والكهان ..وقد كان ولا ريب فصيح اللسان سريع الخاطر يجمع الي قوة العارضة سرعة الاستشهاد بالحجج الكتابية التي يستند اليها في حديث الساعة كلما فوجئ باعتراض أو مكابرة وكانت له قدرة علي وزن العبارة المرتجلة لأن وصاياه مصوغة في قوالب من الكلام الذي ينظم كنظم الشعر ولا يرسل ارسالاً علي غير نسق ، ويغلب عليه ايقاع الفواصل وتريد اللوازم ورعاية الجرس في المقابلة بين الشطور . ويضيف العقاد : كان ذوق الجمال باد في شعوره كما هو باد في تعبيره وتفكيره ، والدليل التفاته الدائم الي الازهار والكروم والجنائن التي يكثر من التشبيه بها في أمثاله ، عنوان لما طبع عليه من ذوق الجمال والاعجاب بمحاسن الطبيعة وكثيرا ما كان يرتاد المروج والحدائق بتلاميذه ويتخذ من السفينة علي البحيرة _ بحيرة طبرية _ منبرا يخطب منه المستمعين علي شاطئها كأنما يوقع كلامه علي هزات السفينة وصفقات الموج . وقد وصف المسيح نفسه بأنه (وديع متواضع الفؤاد )، وقال ان الوداعة مفتاح السماء فلا يدخلها غير الودعاء وتمثلت الوداعة في كثير من اقواله وأفعاله ، ومنها الرحمة بالخاطئين والعاثرين ، وهي الرحمة التي تبلغ الغاية حين تأتي من رسول مبرأ من الخطايا والعثرات . ويواصل عباس العقاد تقديم صورة وصفية للمسيح قائلا (كانت شيمته في رسالته شيمة الرسل جميعاً حين تعلو عندهم أواصر الروح علي أواصر اللحم والدم وتقدم حقوق الهداية علي حقوق الاباء والامهات ".. " من ليس معي فهو علي ومن لا يجمع معي فهو يفرق " .. " وان كان احد يأتي الي ولا يبغض أباه وأمه وأمرأته وأولاده وأخوته حتي نفسه ، فما هو بقادر أن يكون لي تلميذاً ). وفي ختام الباب الاول يؤكد العقاد انه من تحصيل الحاصل ان يقال ان السيد المسيح خلق علي فطرة امثاله من أصحاب الرسالات الكبري الذين لا ينقطعون لحظة عن الرياضة الروحية التي تجعلهم منذ صباهم عرضة للقلق والتنقيب في أعماق ضمائرهم لعلهم يعرفون مداهم من الاقتراب والابتعاد عن طريقهم الي الله . وفي الباب الثاني يقدم العقاد ملامح دعوة المسيح وخطواتها فقد لقيت دعوته أشد ما يلقاه دين من مقاومة ولقد تصدي رسول الاخاء والسلام لدعوته وهو يعلم انها اخطر الدعوات وانها اخطر جدا من دعوة البغضاء والقسوة لان الذي يدعو الي الاخاء يدعو الي اقتلاع جذور البغضاء والذي يدعو الي السلام يدعو الي تحطيم سلاح الاقوياء اما عن دعوة المسيح فيمكن ان يقال انها دعوة ملكوت يدوم ولا يعرف له انتهاء .. هي دعوة عربية مناقضة لما حولها تنفض عنها كل غرائبها ونقائضها . وقد استوفت الدعوة تجربتها في فترة قصيرة لم تطل أكثر من ثلاث سنوات ولكنها كانت كافية لانها كانت في الواقع تجربتين ودعوتين هما دعوة يوحنا المعمدان والمسيح ولقد خرجت من التجربتين انسانية عالمية تنادي من يستمع اليها وتعرض عمن اعرض عن دعوتيها : دعوة الغير الصارمة الابية ودعوة الغير السمحة الرضية . منذ الخطوة الاولي التي خطاها السيد المسيح في التبشير برسالته اخذ علي نفسه ان يعتزل السلطة ويتنحي لها عن ميدانها فلا يتصدي لها ورغم انه بهذه الحيدة عن طريق السلطة قد ترك ميدانها الا انها لم تترك له ميدانه وسرعان ما اقبلت عليه الجموع حتي احست السلطة سلطة الدين قبل كل شئ بالخطر االمقبل من ذلك الداعية المحبوب وكل داعية محبوب خطر علي سلطة التقاليد والجمود لذا جاءوا الي ميدانه بعد ان ترك لهم ميدانهم ووقع الاشتباك الذي لابد منه بين سلطة شعارها المبالغة في الاتهام والبحث عن المخالفات والعقوبات وبين دعوة شعارها تيسير التوبة للخاطئين وتمهيد سبيل الرخاء في الغفران . ويواصل العقاد شرح الشريعة المسيحية قائلا ( لقد كمل المسيح شريعة الناموس لانه جاء بشريعة الحب والتي بها قضي علي كل حرف في شريعة الاشكال والظواهر ورفع للناموس صرحا يطاول السماء وثبت له اساسا يستقر في الاعماق ) بهذه الشريعة قضي المسيح علي شريعة الكبرياء والرياء وعلم الناس ان الوصايا الالهية لم تجعل للزهو والدعوي والتيه بالنفس ووصم الاخرين بالتهم والذنوب ولكنها جعلت لحساب نفسك قبل حساب غيرك وللعطف علي الناس بالرحمة والمعذرة لا لاقتناص الزلات واستطلاع العيوب ..فكل كلمة قيلت في وصايا شريعة المسيح هي الكلمة التي تنبغي ان تقال وكل مناسبة رويت هى المناسبة التي تقع في الخاطر ولا تصل اليها شبهة الاختلاق . لقد كانت رسالة المسيح نموذجا للرسالات فقد كانت الدنيا تدور علي محور الشر والبغضاء والنفاق فنقلها المسيح الي محور القناعة والخير والحب والصدق لذا نستطيع ان نقول ان الرسالة كافية ووافية . وفي الباب الثالث يتناول العقاد ادوات الدعوة المسيحية ويؤكد انها تركزت في محاور ثلاث هي قدرة المعلم واخلاص التلميذ والاناجيل ..فقد كانت اللغة التي حملت بشائر الدعوة الاولي لغة فذة في تركيب كلماتها ومفرداتها فذة في بلاغتها وتصريف معانيها ..فذة في طابعها الذي لا يشابهها فيه طابع اخر في الكلام المسموع او المكتوب . لقد كان لب الرسالة المسيحية في لب رسولها المسيح هداية انسان لا صولة له علي احدغير العطف والالهام ومكاشفة القلوب والافهام ..وقد كانت حاجة العالم كله الي الدعوة المطلوبة لا تصح بغير صاحبها القادر عليها والصالح لأمانتها .. أما الفضل الاول للتلاميذ في الدعوة المسيحية فهو أنهم مستجيبون فلم يكونوا قادة يدعون غيرهم الي صفوفهم بل كانوا في الواقع هم الصف الاول السابق الي الاستجابة ثم تلته صفوف أخري من أمثاله ليس فيهم قائد ولا مقود ، وكلهم في قبول الدعوة سواء . ويري العقاد ان فضل التلاميذ في الديانة المسيحية كان في أنهم أول القابلين .. وكان التلاميذ بالنسبة الي السيد المسيح هم أمته الصغري ، كبرت مع الزمن علي هذا المثال فأصبحوا أمة كبيرة تقتدي بتلك الامة الصغيرة في الاستجابة فهم سابقون أعقبهم لاحقون من قبلهم . ويؤكد العقاد ان معجزة المسيح الكبري هي هذه المعجزة التاريخية التي بقيت علي الزمن ولم تنقض بانقضاء ايامها في عصر الميلاد : رجل ينشأ في بيت نجار في قرية خاملة بين شعب مقهور يفتح بالكلمة دولا تضيع في اطوائها ما قضاه الجبابرة في ضم اقليم واحد .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
و أنا مسيحي
مسيحي جديد
و أنا مسيحي


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 92
العمر : 31
الكنيسة التابع لها : الكنيسة الارثوذكسية

عبقرية المسيح  Empty
مُساهمةموضوع: رد: عبقرية المسيح    عبقرية المسيح  Icon_minitime1السبت 10 مارس 2012, 5:55 am

لقد قاس عباس محمود العقاد المسيح كإنسان
قكان القياس
اقتباس :

يفتح بالكلمة دولا تضيع في اطوائها ما قضاه الجبابرة في ضم اقليم واحد .

لكن غيره من غير المسيحيين يرون عظمة المسيح في كونه بلا خطيئة
" من منكم يبكتني على خطيئة "
هل يستطيع انسان ان يقولها

بينما يرى المسيحيين ان اتمام الفداء هو عبقرية مسيحهم
فالمسيح جاء انسانا تحت الالام و حقق كل النبؤات عنه
و لم يستطع الشيطان ان يتأكد من كونه انه
حمل الله الذي سيرفع خطيئة العالم
فسعى الى قتله متمما مقاصد الله لفداء الانسان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عبقرية المسيح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» شكل المسيح...
» مش بنت المسيح!
» المسيح لا مثيل له
» في حب المسيح
» المسيح قام .. حقا ً قام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
++ Ana Mase7e forum++ :: المنتدى الروحي :: مواضيع روحية-
انتقل الى: