++ Ana Mase7e forum++
الخطاب المُخادع علامة فارقة للإسلام السياسي 467447 الخطاب المُخادع علامة فارقة للإسلام السياسي 73011 الخطاب المُخادع علامة فارقة للإسلام السياسي 467447
الخطاب المُخادع علامة فارقة للإسلام السياسي 0002pmz

اهلاً وسهلا بك عزيزي الزائر نورتنا في منتدي انا مسيحى نتمني ان تكون
سعيد وانت بداخل المنتدي
وقضاء وقت ممتع تفيد وتستفيد
معنا
، اذا كانت اول زيارة لك للمنتدي فا اضغط علي
تسجيل لتحصل علي عضوية جديده وتتمتع بكافة المزايا وتكون عضو في اسرة المنتدي
، واذا كنت عضو بالمنتدي فا اضغط علي دخول لتسجيل دخولك
بعضويتك بالمنتدي .


الخطاب المُخادع علامة فارقة للإسلام السياسي 68085
++ Ana Mase7e forum++
الخطاب المُخادع علامة فارقة للإسلام السياسي 467447 الخطاب المُخادع علامة فارقة للإسلام السياسي 73011 الخطاب المُخادع علامة فارقة للإسلام السياسي 467447
الخطاب المُخادع علامة فارقة للإسلام السياسي 0002pmz

اهلاً وسهلا بك عزيزي الزائر نورتنا في منتدي انا مسيحى نتمني ان تكون
سعيد وانت بداخل المنتدي
وقضاء وقت ممتع تفيد وتستفيد
معنا
، اذا كانت اول زيارة لك للمنتدي فا اضغط علي
تسجيل لتحصل علي عضوية جديده وتتمتع بكافة المزايا وتكون عضو في اسرة المنتدي
، واذا كنت عضو بالمنتدي فا اضغط علي دخول لتسجيل دخولك
بعضويتك بالمنتدي .


الخطاب المُخادع علامة فارقة للإسلام السياسي 68085
++ Ana Mase7e forum++
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

++ Ana Mase7e forum++

اسرة المنتدى ترحب بك يا زائر
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلالتسجيلدخول
الان بالمنتدى تستطيع مشاركة موضوعات المنتدى مع كافة اصدقائك على الفيس بوك او تويتر او غيرة من مواقع التواصل الاجتماعى من خلال ضغطك على اعلى كل موضوع بالمنتدى
نرحب جميعا بعضونا الجديد "نغم0" ونشكره على تسجيله معنا*نورت المنتدى بتواجدك معنا يا "زائر" *اخر زياره لك كانت الخميس 01 يناير 1970 *عدد مساهماتك فى المنتدى16777207

 

 الخطاب المُخادع علامة فارقة للإسلام السياسي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حمتو
مسيحي نشيط
حمتو


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 330
العمر : 40
الكنيسة التابع لها : مسيحي

الخطاب المُخادع علامة فارقة للإسلام السياسي Empty
مُساهمةموضوع: الخطاب المُخادع علامة فارقة للإسلام السياسي   الخطاب المُخادع علامة فارقة للإسلام السياسي Icon_minitime1الإثنين 23 يوليو 2012, 10:57 pm

منذ ان تاسس الإسلام السياسي عام 1928 على يد السيد حسن البنا في مصر كردة فعل على إسقاط الخلافة الإسلامية من قِبّلِ كمال اتاتورك عام 1924 إثر موت الرجل العثماني المريض بعد الحرب العالمية الأولى ، ومروراً بإطروحات منظري هذه الحركة السيادينية ( السياسية الدينية ) مثل سيد قطب في مصر وابو علاء المودودي في باكستان ، وانتهاءً بكل ما تمخض عن هذا التوجه من إنشطارات حزبية وحركية وتجمعات وتنظيمات مختلفة ، لم ير المتابع لخطاب هذا الإسلام السياسي سوى إطلاق الشعارات الفضفاضة التي ارادت هذه الحركات من وراءها كسب عطف الشارع في المجتمعات الإسلامية المغلوبة على امرها في كل العهود التي تحَكَم فيها فقهاء السلاطين مع سلاطينهم بمقدرات ومصائر وخيرات هذه المجتمعات . ولغرض إعطاء هذه الشعارات نوعاً من بريق الأمل الذي كان يراود المحرومين والمضطَهَدين جرى ، كما يجري اليوم ايضاً ، خداع الجماهير بربط هذه الشعارات باهداف فضفاضة تداعب عواطف الجماهير ، بالرغم من علم الإسلام السياسي قبل غيره باستحالة تطبيق مثل هذه الشعارات حسب النماذج التي يتبناها هذا التوجه السياديني .

أن أول هذه الشعارات الخادعة التي بدأ بها الإسلام السياسي هو شعار إستعادة الخلافة الإسلامية . وبالرغم من مناداة بعض فصائل هذا التوجه بشعار عودة الخلافة الإسلامية هذا حتى اليوم ، إلا ان الإنحسار الذي بدى واضحاً في تبنيه جعل كثيراً من الفصائل الأخرى تفتش عن مخارج من هذا المنزلق تحفظ بها ماء الوجه وتتماشى بموجبها مع الواقع المشين الذي تعيشه المجتمعات الإسلامية التي سوف لن ينقذها إستعادة الخلافة من وضعها البائس بين امم العالم الحديث ،ناهيك عن الكذب الذي مارسه خطاب الإسلام السياسي في طرحه لهذا الشعار الذي ظل يتعامل معه طيلة فترة تبنيه كشعار هلامي فضفاض دون توضيح آليات تطبيقه للجماهير التي اراد خداعها به . إذ ان التطرق إلى آليات التطبيق سيضع هذا الخطاب امام اسئلة الجماهير المختلفة المشارب في المجتمعات الإسلامية المتناثرة على ارض المعمورة والتي تضم اكثر من مليارد وربع إنسان يتوزعون على ثلاث وسبعين فرقة إسلامية تنشطر عنها العشرات بل المئات من التجمعات والحركات والفرق الجانبية وكل منها يدعي كونه الفرقة الناجية . ألأسئلة التي شكلت ولا زالت تشكل الهاجس الأكبر لدى متبني هذا الشعار المخادع تتعلق بانتماء الخليفة المذهبي ومدى تمثيله لكل المسلمين ؟ ومَن الذي سيكون له الحق بتعيين او إنتخاب هذا الخليفة وما هي آليات هذا التعيين أو الإنتخاب ؟ على اي من المذاهب المتعددة والمتنافرة سيسير هذا الخليفة في حكمه وأحكامه ؟ اين سيكون مقر هذه الخلافة ؟ ما مدى وجوب او عدم وجوب الإلتزام باوامر هذا الخليفة ؟ هل سيكون له مجلس شورى إستناداً إلى : وشاورهم في الأمر ، أو : وأمرهم شورى بينهم ، ومن سيجري إنتدابه لمجلس الشورى هذا وكيف ؟ وأسئلة اخرى كثيرة وكثيرة يصمت على الإجابة عنها فقهاء السلاطين صمت القبور . هذه الخديعة المرتبطة بهذا الشعار اصبحت اليوم عبئآ على بعض تجمعات الإسلام السياسي التي تحاول تجميل وجهها بإطروحات تتناسب وحداثة المجتمعات التي لم تعد تهمها عودة الخلافة الإسلامية وخليفها قدر إهتمامها بالحاكم العادل والنظام السياسي الذي يتيح لها الخروج من المآسي المتعددة التي تمر بها .

وحتى لا تنكفأ هذه التوجهات على وجه الهزيمة التي اصابت شعارها المخادع بعودة الخلافة الإسلامية ، إبتكرت لها شعاراً آخر قد يكون قريباً من شعار الخلافة البائس هذا ، إلا انه لا يختلف عنه من حيث صفة الخداع المرتبطة به . لقد برز بعدئذ ، ولا زال يبرز حتى اليوم ، شعار " الإسلام هو الحل " . إن طارحي هذا الشعار لا يختلفون في محاولات خداعهم للمسلمين من خلال التلاعب بعواطفهم من خلال هذه الشعار ايضاً . إذ انهم يعلمون جيداً بأنهم غير قادرين على الإجابة على الأشئلة المتعلقة بتطبيق هذا الشعار وبآليات التطبيق اساساً . إن إجابتهم الوحيدة على سؤال : اي إسلام يقصدون بذلك ؟ تتلخص بأن الإسلام واحد في كل زمان ومكان مستندين في ذلك على إعتراف جميع المسلمين بالشهادتين والقيام بالصلوات الخمس وصيام شهر رمضان وإداء الزكاة وحج البيت من إستطاع لذلك سبيلا . وبالرغم من إختلاف فرق الإسلام السياسي حول الجهاد الذي يعتبره البعض الفريضة الغائبة ، والإختلاف السائد حتى في كيفية تطبيق الفرائض اعلاه ، إلا انهم لا يتجاوزون في مدى تفكيرهم هذا في وحدة الإسلام الجوانب العبادية فيه ، وكأن الإسلام عبادات فقط وليس علاقات ومعاملات ايضاً . واستناداً إلى ذلك فإن إختلاف المذاهب الإسلامية واختلاف تفسيراتها وتأويلاتها للنص الديني قرآناً كان ام سنة ، ناهيك عن صحة او عدم صحة الحديث المستعمل في أحكام العلاقات والمعاملات المستنبطة عنه وعن النص القرآني ، كل ذلك يجعل التساؤل حول مرجعية التطبيق للحل الإسلامي ، اي هل انه التطبيق الحنفي الذي لم يعترف إلا بعدد ضئيل جداً من الأحاديث وله منحاه الخاص في تفسير النص القرآني المنبثق من مدرسة العقل ؟ او انه التطبيق الحنبلي الذي بلغت احاديثه الآلاف وله إبتكاراته في تفسير وتأويل القرآن ؟ او ما يقع بينهما من مدارس فقهية اخرى على الجانب السني كالمالكية والشافعية ؟ او المدارس الشيعية التي إنشطرت هي الأخرى إلى ألإثني عشرية والعلوية والإسماعيلية والزيدية والفاطمية ؟ أي إسلام سيكون الحل وعلى اي فقه سيسير مما تعرضه هذه المدارس المتعددة والتي تضم بين أحكامها إختلافات تتعلق حتى بالعبادات وليس في العلاقات والمعاملات فقط ؟ لم يجب الإسلام السياسي على كل هذه الأسئلة المشروعة ، ولا جواب لديه عنها ، إذ انه يعلم تماماً بأنه لا يريد من وراء طرح هذا الشعار سوى خداع الجماهير والتلاعب بعواطفها؟
الخديعة الأخرى التي يمارسها خطاب الإسلام السياسي تتعلق بموقفه من الآخر المخالف له في الدين على وجه الخصوص وفي فهم وتطبيق تعاليم الدين الإسلامي عموماً . إذ كثيراً ما يتبجح رواد هذا الخطاب ويكررون دون ملل عبارات التسامح وحرية التدين التي يوفرها الإسلام للأديان الأخرى المتواجدة في المجتمعات الإسلامية . إنهم حينما يذكرون ذلك فإنهم يستندون على الوقائع التاريخية الحقيقية التي مارسها المسلمون الوائل الذين كانوا لا يرون في هذه الأديان التي تتجه إلى عبادة الله ، كفراً وزندقة ينبغي القضاء عليها وإزالتها من المجتمعات الإسلامية او التعامل معها بدونية واحتقار كما تؤمن بذلك الكثير من فرق الإسلام السياسي وتجاهر به ايضاً . فالخداع هنا منصب على إظهار موقف إنساني من الغير الذي على دين آخر في حين ان الموقف الحقيقي الذي سيُتَخَذ ضد هذا الغير ، في حالة قيام الدولة الدينية الإسلامية ، هو موقف لاإنساني بحت ولا يمت إلى التسامح الإسلامي بصلة . هناك كثير من الأدلة التي يمكن الإستشهاد بها في ممارسة الإسلام السياسي هذا النوع المُخادع من الخطاب . ولإيراد بعضها نشير إلى ما يبثه اليوم دعاة الإسلام السياسي المتمثل بالإخوان المسلمين في مصر من آراء حول تبنيهم كل ما يطرحه التوجه لبناء الدولة الحديثة المدنية الديمقراطية التي تتوفر فيها العدالة الإنسانية والتي لا تفرق بين افراد المجتمع ويستمرون في سرد كل ما لذ وطاب من أوصاف هذه الدولة الحديثة ليختموا كل ذلك بجملة ينسفون فيها كل هذه التبجحات حين يختمون اوصاف دولتهم هذه بجملة " وبمرجعية إسلامية " . وهنا بيت القصيد الذي يجعلنا نستفسر عن هذه المرجعية لنجد تعريفها في بعض ما كتبه دعاة هذا الإسلام .

لقد كتب أحد دعاة الدولة الإسلامية عن بعض الشروط التي يجب "لاحظ كلمة يجب " أن يلتزم بها غــــيـــــر المسلمين ، وخاصة المسيحيين الذين يؤكد عليهم هذا الداعية، القاطنين ضمن حدود الدولة الإسلامية والذين يُعتبَرون مواطنيها لهم وعليهم ما للمواطنين الآخرين فيها ، حسب قوانين المواطنة المعمول بها في عصرنا هذا . فقد جاء في كتاب " مقدمة في فقه الجاهلية المعاصرة ، لمؤلفه السيد عبد الجبار ياسين ، من منشورات دار الزهراء للإعلام العربي ، الطبعة الأولى 1986 ، وعلى الصفحات 98ـ99 ما يلي :
"
وكتب كثير من أهل الفقه عن شروط مستحَبَة تضاف إلى هذه الشروط المستحَقَة منها : لبس الغيار وهي الملابس ذات اللون المخالف للون ملابس المسلمين لتمييزهم عنهم ، ومنها كذلك ألا تعلوا أصوات نواقيسهم وتلاوة كتبهم ، وألا تعلوا أبنيتهم فوق أبنية المسلمين ، وألا يجاهروا بشرب الخمر أو يظهروا صلبانهم وخنازيرهم ، وأن يخفوا دفن موتاهم ولا يجاهروا بندب عليهم أو نياحة ، وأن يُــــــــــــمـــــنَــــــــــــــعــــــــوا من ركوب الخيل . ففي دولة ألإسلام أياً كان أسمها ، ينقسم الناس إلى قسمين : المسلمين وغير المسلمين. فأما المسلمون فهم أصحاب الدولة والسلطان والقائمون على الناس بالقسط ، وأما غيرهم فهم أهل عهد وذمة إذا رضوا ، فلهم عهد وعلى المسلمين بِرَهم وهم تحت السلطان ، وإن لم يرضوا فهم أهل حرب وعدوان "

هكذا ، وبكل بساطة ، أهل حرب وعدوان في وطنهم . ماذا نسمي مثل هذا الخطاب إن لم يكن خطاب فتنة إجتماعية تدعو للإقتتال بين أبناء الوطن الواحد والذي يريد دهاقنة الإسلام السياسي نشرها بين الناس إذا ما قُيض لهم تحقيق دولتهم على أرض أي بلد يجرونه ويجرون أهله لمثل هذه الكارثة التي يسمونها ديناً . والدولة الإسلامية هذه ، حسب مفهوم الداعية هذا وفي نفس كتابه أعلاه وعلى الصفحة 59 هي :
" ولذلك يحلو للأقلية النصرانية في مصر ان تتحدث كثيراً عن الوحدة الوطنية فهم في ظلها والمسلمون سواء ، فلا جزية يعطونها عن يد وهم صاغرون ، ولا إحساس بالــــديـــــنــونة لحكم المؤمنين . وأما في ظل دولة الإسلام ، أياً كان اسمها ، فلا مفر من الجزية ، ولا مشاركة في الحكم ، ولا إعتماد عليهم في دفع أو جهاد ، وإنما هم دوماً في حالة ينبغي أن تشعرهم بقوة الإسلام وعظمته وسموه وبره وخيره وكرمه وســـــــــــــــــــمــــــــــــــــاحته أي في حالة تدفعهم ، على الجملة ، للدخول فيه إخـــتــــيــــــاراً " ......يا لــــــــــــــــــه من إخــــــــــــــــتـيار !!!!!
ولنلاحظ الشبه الُمُخزي بين ما تقوم به الدولة الصهيونية من عدم إشراك المسلمين القاطنين على أرض هذه الدولة بالعمل في القوات المسلحة على إعتبار انهم سوف لن يخلصوا في الدفاع عن الدولة اليهودية ، وبين ما ذكره هذا الداعية الإسلامي بأن المسيحيين في دولته الإسلامية لا يحق لهم المساهمة في الدفاع عن الدولة " ولا إعتماد عليهم في دفع أو جهاد" .
على هذا النموذج البدائي يريد ألإسلام السياسي القفز على معطيات ومبادئ السلام الإجتماعي الذي تسعى إليه المجتمعات المتحضرة من أجل سعادة الإنسان ، أي إنسان ، الذي جعله الله خليفته على الأرض ، إن كان المتأسلمون يؤمنون حقاً بهذه الفكرة . وعلى هذا النموذج المتخلف فكرياً يسعى ألإسلام السياسي ، تماماً كما تسعى الصهيونية العالمية بالتأسيس للدولة الدينية ، إلى جعل الناس طبقات في هذه الدولة التي يكون فيها مَن إعتنق دين السلطة الحاكمة مفضلاً على الآخرين . وانطلاقاً من هذا النموذج الجاهل يجري هجوم دعاة الإسلام السياسي في كل مجالسهم على النموذج العلماني للدولة الحديثة واصفينه بما إمتلأت به جعبتهم من مصطلحات الكفر والإلحاد والزندقة والفساد والأفكار المستوردة وكل تلك التقيؤات التي لم يقدموا حجة علمية واحدة على صحتها ولم يشيروا إلى مثال واحد من أمثلة المجتمعات العلمانية القائمة اليوم ليؤكدوا فيه صحة إدعاءاتهم فيتجنبون بذلك ، حتى ولو بمثل بسيط واحد ، بعض أكاذيبهم التي ينشرونها في كل مجالسهم بين البسطاء من الناس الذين حرمتهم الأنظمة القمعية الدكتاتورية التي تسلطت عليهم ، من الوصول إلى بعض مراحل التعليم التي تؤهلهم ليفكروا ملياً بمثل هذه الأكاذيب التي لا علاقة لها البتة بالتعاليم الدينية التي تدعو إلى المحبة والإلفة والصلاح في المجتمع ، لا إلى الإقتتال والعنف والكذب على الناس.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زهرة
مسيحي جديد
زهرة


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 77
العمر : 39
الكنيسة التابع لها : مسجد

الخطاب المُخادع علامة فارقة للإسلام السياسي Empty
مُساهمةموضوع: رد: الخطاب المُخادع علامة فارقة للإسلام السياسي   الخطاب المُخادع علامة فارقة للإسلام السياسي Icon_minitime1الجمعة 27 يوليو 2012, 1:24 pm

اخي الكريم:

ان سياسة الاسلام ومنهجيته...اولا تاخذ من القران وان لم يجدوا بالقران فياخذونه من السنة وان لم يجدوه في القران والسنة ياخذونه من اجتهاد العلماء واراءهم وهناك المذاهب معترف بها بالاجماع من ائمة علماء التابعين لاهل السنة وان الاخذ من اي من المذاهب المعترف بها جائز ورحمة على الانسان ليختار ما يناسبه من الاراء ...

........................

الله جل جلاله..في السماء ولا اعتراض لا بيننا ولا بينكم في هذا:

النبي الرسول محمد صلى الله عليه وسلم اتى بالاسلام ونشر الاسلام ولا تختلفون معنا بهذا الشي ..بانه باني الامة..

وكل شي لدينا واضح وضوح الشمس ....

وان جاءت الشيعة ليخرجوا عن مذهب اهل السنة فهي عارضت ركائز الاسلام وتكون خرجت عن الاسلام وكذلك انتم ان احد عارض ركائز المسيحية يكون خارجا عن المسيحية ولا تحاسبونا او تسالونا عن الخارجين والمرتدين عن السنة ..فكل شي واضح ..

الحمدالله في ديننا نحن نعرف ما فعل نبينا وما لم يفعله نبينا وبالحقائق والبراهين والشهود ..

فاين دليلكم بالحقائق في دينكم:

الله يهديكم:







الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الخطاب المُخادع علامة فارقة للإسلام السياسي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
++ Ana Mase7e forum++ :: ثقافة عامة :: موضوعات عامة-
انتقل الى: