++ Ana Mase7e forum++
الحياة هى قضية إيمانية 467447 الحياة هى قضية إيمانية 73011 الحياة هى قضية إيمانية 467447
الحياة هى قضية إيمانية 0002pmz

اهلاً وسهلا بك عزيزي الزائر نورتنا في منتدي انا مسيحى نتمني ان تكون
سعيد وانت بداخل المنتدي
وقضاء وقت ممتع تفيد وتستفيد
معنا
، اذا كانت اول زيارة لك للمنتدي فا اضغط علي
تسجيل لتحصل علي عضوية جديده وتتمتع بكافة المزايا وتكون عضو في اسرة المنتدي
، واذا كنت عضو بالمنتدي فا اضغط علي دخول لتسجيل دخولك
بعضويتك بالمنتدي .


الحياة هى قضية إيمانية 68085
++ Ana Mase7e forum++
الحياة هى قضية إيمانية 467447 الحياة هى قضية إيمانية 73011 الحياة هى قضية إيمانية 467447
الحياة هى قضية إيمانية 0002pmz

اهلاً وسهلا بك عزيزي الزائر نورتنا في منتدي انا مسيحى نتمني ان تكون
سعيد وانت بداخل المنتدي
وقضاء وقت ممتع تفيد وتستفيد
معنا
، اذا كانت اول زيارة لك للمنتدي فا اضغط علي
تسجيل لتحصل علي عضوية جديده وتتمتع بكافة المزايا وتكون عضو في اسرة المنتدي
، واذا كنت عضو بالمنتدي فا اضغط علي دخول لتسجيل دخولك
بعضويتك بالمنتدي .


الحياة هى قضية إيمانية 68085
++ Ana Mase7e forum++
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

++ Ana Mase7e forum++

اسرة المنتدى ترحب بك يا زائر
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلالتسجيلدخول
الان بالمنتدى تستطيع مشاركة موضوعات المنتدى مع كافة اصدقائك على الفيس بوك او تويتر او غيرة من مواقع التواصل الاجتماعى من خلال ضغطك على اعلى كل موضوع بالمنتدى
نرحب جميعا بعضونا الجديد "نغم0" ونشكره على تسجيله معنا*نورت المنتدى بتواجدك معنا يا "زائر" *اخر زياره لك كانت الخميس 01 يناير 1970 *عدد مساهماتك فى المنتدى16777207

 

 الحياة هى قضية إيمانية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حمتو
مسيحي نشيط
حمتو


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 330
العمر : 40
الكنيسة التابع لها : مسيحي

الحياة هى قضية إيمانية Empty
مُساهمةموضوع: الحياة هى قضية إيمانية   الحياة هى قضية إيمانية Icon_minitime1الجمعة 30 نوفمبر 2012, 10:35 pm

فما أن انتهت الحرب العالمية الأولى حتى قام هذا الجندي مع بعض رفاقه بتأسيس حزب العمّال الاشتراكي الوطني –
وهو الحزب الخطير الذي أصبح معروفاً فيما بعد بالحزب النازي. ومرّت سنوات من الصراعات والمؤامرات والاعتقالات،
وانتهت بوصول هتلر إلى مقعد الرئاسة! فأقام ديكتاتورية صارمة،
ووضع ألمانيا بجميع هيئاتها تحت إشرافه الشخصي وحكمه المطلق.
وكان عام 1934 هو عام الإرهاب وحمامات الدماء،
الحياة إيمانية فقد أقام معسكرات الاعتقال التي زج فيها بكل معارضيه.وفي تلك الفترة أملت حكومة هتلر تعليماتها على جميع قادة الفكر والإعلاميين ورجال الدين وغيرهم،
أن يزرعوا في قلب الشعب الألماني المبادئ العنصرية التي تنادي بها القيادة النازية، وأن يقووا إحساسهم بالتميّز، ويدعوهم إلى تحقير وكراهية الآخرين!
وتحت وطأة البطش والاضطها
د والتنكيل،
انحرف الكثيرون وراء النازية الغاشمة، وفقد الكثيرون إنسانيتهم، وتوارى المصلحون وراء جدران الخوف والصمت، وبقى رجل واحد من رجال الدين يدعى " مارتن نيمولر" رفض الانصياع للديكتاتورية الهتلرية،
وقال:" إن الله يحب البشر جميعاً على اختلاف أجناسهم وألوانهم، وهو يدعونا للحب وليس للكراهية، وينبغي علينا أن نطيع الله أكثر من الناس"!وكانت هذه الكلمات الصريحة القوية الداعية إلى الحب والأخاء والمساواة بين البشر، تعني أن نيمولر يتحدى هتلر ذاته، بل ويدعو الناس إلى الوقوف في وجه التمييز العنصري الذي يتبناه الفوهرر! وكان من الطبيعي أن يُقبض على نيمولر، ويُنتزع من بيته ومن بين أولاده ليُلقى به في أحد معسكرات الاعتقال الرهيبة، حيث كان المتوحشون والانتهازيون من زعماء النازية يتبارون في التنكيل بالمفكرين. وفي داخل المعسكر ظن النازيون أن نيمولر سيتعلّم الدرس وسيسكت ملتمساً العفو،
ولكن شيئاً من ذلك لم يحدث،
فمنذ ألقي القبض عليه صارت المناداة"
بالحب الإلهي لكل البشر" هي قضيته التي وهب لها بقية عمره!!
وقرر القادة النازيون اسكاته، فنقلوه إلى سجن انفرادي حتى لا يتحدث إلى أحد.
لكن نيمولر كان يطل من نافذة زنزانته الضيقة وينادي المساجين،
ويعلن لهم دعوة الحب الإلهي! وأغلقت قيادة السجن نافذة الزنزانة بألواح من الخشب،
وتركت الرجل يعيش في ظلام دامس بالليل والنهار، لكن القضية التي نذر لها عمره ظلت هي النور الذي يضئ له زنزانته،
فكان يتصنّت وقع أقدام العابرين خارج الزنزانة،
وحين يشعر بمرورهم قرب النافذة المغلقة،
يرفع صوته قائلاً لهم:
" أيّها السجناء تشجعوا فإن الله لن ينساكم"!
واستمر نيمولر يفعل ذلك ثمان سنوات في ظلام السجن الكئيب محروماً من حريته ومن بيته وأبنائه، ومن أبسط حقوقه الآدمية! وبعد ثمان سنوات في الزنزانة المظلمة، انتهت الحرب وسقطت النازية، وفي صباح أحد أيام شهر يونية 1945،
دخل السجن ضابط أمريكي، وفتح باب الزنزانة،

وقبّل السجين، ثم دعى الجنود وقال لهم:
" حيوا هذا البطل الذي عاش وتألم وتعذّب،
ولم يفرّط في قضيته العظيمة التي وهب لها عمره.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحياة هى قضية إيمانية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قضية فتاة سعودية اعتنقت المسيحية
» علمتني الحياة
» الحياة الليتورجية
» الحياة مدرسة
» هذا ما تعلمته من الحياة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
++ Ana Mase7e forum++ :: ثقافة عامة :: موضوعات عامة-
انتقل الى: