يارب زد أيماننا

ولم يصنع هناك قوات
كثيرة لعدم ايمانهم.
{ مت13: 58 }
لم يذكر عن الرب أنه تعجب فى كل الكتاب
سوى مرتين فقط:
الأولى من ايمان قائد المئة(مت8: 10).
والثانية من عدم ايمان أهــل
الــناصرة وطنه(مر 6: 6).
فكما أن الرب أعجب بايمان قائد المئة
مما جعله يمدحه قائلآ :
(لم أجد فى اسرائيل ايمانآ بمقدا هذا).
نجده يتعجب من عدم ايمان أهل وطنه,
تلك البلدة التى كانت محتقرة(يو1: 46).
ومع ذلك نظر هؤلاء المنبوذين فى
المجتمع الى الرب يسوع بعين الاحتقار!!
ان عدم ايمان أهل وطنه,
حرمهم من اظهار قدرته وعظمته.
الأمر الذى يوضحه متى فى
انجيله وهو يشير الى ذات الحادثة.
(ولم يصنع هناك قوات
كثيرة لعدم ايمانهم)(مت13: 58).
نعم كم نخسر كثيرآ عندما
نطرح ثقتنا التى لها مجازاة
عظيمة.أ لم يشجع الرب
تلاميذه بالقول :
(كل ما تطلبونه حينما تصلون
فآمنوا أن تنالوه فيكون لكم)
( مر 11 : 24 ).
ليتنا نراجع أنفسنا ومقدار
ثقتنا فى الرب.وتكون طلبة
قلوبنا الحقيقية:
يارب زد ايماننا(لو17: 5).
فنكون من ضمن من ايمانهم
ينمو كثيرآ(2تس1: 3).

يارب زد أيماننا 111

يارب زد ايماننا

طوبى لمن آمن ولم يرى أعن يارب عدم ايمانى

سلام و نعمة
تأمل جميل و يوضح أن صنع الآيات و المعجزات ليست لتقوية الايمان أنما هي مصاحبة بشكل طبيعي للايمان
شكرا لهذة الملحوظة الرائعة

ميرسي كتير أوي يا ماريان ويا تينا ويا أفففف على مروركم الجميل وربنا يبارك حياتكم وخدمتكم

» أنت مين يارب
» إلى متى يارب
» اثقب يارب اذنى
» ضعيف يارب
» احبك يارب