++ Ana Mase7e forum++
فراغ الوقت وعواطف الشباب 467447 فراغ الوقت وعواطف الشباب 73011 فراغ الوقت وعواطف الشباب 467447
فراغ الوقت وعواطف الشباب 0002pmz

اهلاً وسهلا بك عزيزي الزائر نورتنا في منتدي انا مسيحى نتمني ان تكون
سعيد وانت بداخل المنتدي
وقضاء وقت ممتع تفيد وتستفيد
معنا
، اذا كانت اول زيارة لك للمنتدي فا اضغط علي
تسجيل لتحصل علي عضوية جديده وتتمتع بكافة المزايا وتكون عضو في اسرة المنتدي
، واذا كنت عضو بالمنتدي فا اضغط علي دخول لتسجيل دخولك
بعضويتك بالمنتدي .


فراغ الوقت وعواطف الشباب 68085
++ Ana Mase7e forum++
فراغ الوقت وعواطف الشباب 467447 فراغ الوقت وعواطف الشباب 73011 فراغ الوقت وعواطف الشباب 467447
فراغ الوقت وعواطف الشباب 0002pmz

اهلاً وسهلا بك عزيزي الزائر نورتنا في منتدي انا مسيحى نتمني ان تكون
سعيد وانت بداخل المنتدي
وقضاء وقت ممتع تفيد وتستفيد
معنا
، اذا كانت اول زيارة لك للمنتدي فا اضغط علي
تسجيل لتحصل علي عضوية جديده وتتمتع بكافة المزايا وتكون عضو في اسرة المنتدي
، واذا كنت عضو بالمنتدي فا اضغط علي دخول لتسجيل دخولك
بعضويتك بالمنتدي .


فراغ الوقت وعواطف الشباب 68085
++ Ana Mase7e forum++
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

++ Ana Mase7e forum++

اسرة المنتدى ترحب بك يا زائر
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلالتسجيلدخول
الان بالمنتدى تستطيع مشاركة موضوعات المنتدى مع كافة اصدقائك على الفيس بوك او تويتر او غيرة من مواقع التواصل الاجتماعى من خلال ضغطك على اعلى كل موضوع بالمنتدى
نرحب جميعا بعضونا الجديد "نغم0" ونشكره على تسجيله معنا*نورت المنتدى بتواجدك معنا يا "زائر" *اخر زياره لك كانت الخميس 01 يناير 1970 *عدد مساهماتك فى المنتدى16777207

 

 فراغ الوقت وعواطف الشباب

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
كارز الحب
مسيحي متميز
كارز الحب


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 786

فراغ الوقت وعواطف الشباب Empty
مُساهمةموضوع: فراغ الوقت وعواطف الشباب   فراغ الوقت وعواطف الشباب Icon_minitime1الإثنين 21 يوليو 2008, 8:31 pm

فراغ الوقت وعواطف الشباب

نيافة الأنبا موسى

ما من أحد ينكر أن فترة الشباب هي زمن المشاعر العاطفية الرقيقة، والرغبة في الارتباط بشـريك الحياة حتى لو لم تكن ظروف الارتباط قد تكاملت بعد، وهى زمن الطموح الواقعي الخيالي، زمن أحلام يمكن تحقيقها وأحلام أخرى يستحيل تحقيقها ولا في المستقبل البعيد.
ولا شك في أن هذه المشاعر والرغبات والطموحات والأحلام، تزداد شدة وحدة وإلحاحاً كلما وجد الشاب (أو الفتاة) نفسه في حالة من فراغ العقل والعاطفة.
كيف - إذن - يوجه الشباب عواطفهم توجيهاً بناءاً؟
الإنسان.. والإعجاب :
الإنسان في حالة تعامل مستمر مع الآخرين، ومع الأشياء أيضاً، وهو يستحسن ويعجب يومياً بأشخاص وأشياء، وهو يتذوق الجمال، من خلال تعامله مع الطبيعة والإبداعات البشرية، ومع الناس أنفسهم سواء انتموا إلى نفس الجنس أو إلى الجنس الأخر.. فالإنسان - إذن - لا يستطيع أن يتوقف عن الإعجاب.
أنماط الإعجاب :
مثل كل اتجاهات الإنسان، يمكن أن يتخذ الإعجاب صوراً متعددة، بعضها إيجابي وبعضها سلبي، فقد أعجب بشيء احتاجه ولكنـى لا أستطيع منع نفسي من اقتنائه.
وقد أعجب بشخص لأن به صفات تنقصني، مما يدفعني للتعامل معه، وشيئاً فشيئاً أكتسب بعضاً من
هذه الصفات، وقد يكتسب هو منى صفات أخرى... أو قد أعجب بشخص لأن به صفات تشبه صفاتي، مما يدفعني للتعامل معه، وكأني أجد ذاتي فيه بصورة من الصور، فالطيور على أشكالها تقع..
وأيا كان سبب الإعجاب، فإنه شئ هام لتحقيق التقارب والتجـاذب والارتياح الداخلي بين البشر، فيسهل التعامل وينمى الحب فيما بينهم.
إنما هناك تحدى متكرر كثير الحدوث، يواجه كل معجب، ويهدد سلامة إعجابه، ما يسئ إلى كرامة من نعجب بهم.. ذلك هو تحدى تحويـل الشخص في نظرنا إلى شئ نريد اقتنائه، مما يفقدنا الإحساس بأن الآخر شخص حر، له قيمته المتمايزة، وهو مهم بحد ذاته، وهـو أعلى من أن يقتنى أو يشترى، أو يستعمل أو يلهى به. فمتى تعاملنا مع من نعجب بهم مثلما نعامل الأشياء، تحركت فينا شهوة الامتلاك الأناني.. ولما كان الشخص لا يمكن امتلاكه بنفس طريقة امتلاك الأشياء، فإننا قد نحاول امتلاكه بصورة أخرى، كأن نتطفل عليه، أو نحجر على فكره، أو نحيطه بعواطف تبدو دافئة، أو نلاحقه باهتمام مبالغ فيه يقيد حريته ذلك من طرف واحد دائماً، فقد يكون الإعجاب متبادلاً، والامتلاك متبادلاً، مما يفسد العلاقة، ويكشف عن زيف معدنها.
إيجابية الإعجاب :
هكذا يتضح أن الإعجاب أمر طبيعي في تكويننا كبشر، وكل إنسان فيه ما يستحق الإعجاب، ولكن المهم أن أكون إيجابياً في إعجابي..
إن إعجابي بصفات شخص لا يبرر لي محاولة امتلاكه، فهذا ما ليس من حقي، ولا من حق أي كائن آخر، فالشخص كيان حر أعلى من أن يمتلك إنما من خلال التفاعل مع صفاتهم، وفى ذات الوقت يمكنني أن أسهم في تجلى وازدهار - صفات الآخرين الذين أعجب بهم، من خلال التعامل معهم.
الإعجاب والعاطفة :
العاطفة إمكانية فى النفس البشرية، مسئولة عن المشاعر المختلفة التي تتحرك في أعماق الإنسان، مثل مشاعر الحب والكراهية، الفرح والحزن، الحماس والكسل... الخ.
ترتبط العاطفة بالإعجاب من خلال مشاعر الحب.. فتتولد منها مشاعر الحب نحو الشخص الذي نعجب به.. وليس فى الإعجاب خطأ بحد ذاته، ولكن الإعجاب مهدد بالانحراف من "الأخر" إلى "الذات"، وهو ما يسمى "الأنانية"، فبدلاً من أن أقدم المحبة للأخر دون انتظار لفائدة شخصية، أحاول أن أتقرب من الأخر كأنه "شئ" أريد امتلاكه والاستمتاع به..
ومن هنا تنشأ العـلاقات العاطفية الخالية من الحب الحقيقي، إذ أن كثيراً من هذه العلاقات لها دافع حسي مخفي.
وينطلق هنا سؤال: هل ينطبق هذا الكلام المؤدى إلى اختيار شريك عمرك؟
بالطبع لا.. فالزواج ينبغي أن يسبقه إعجاب متبـادل، وقبول واضح، وارتياح داخلي، ومحبة متبادلة تنمو قبل الزواج، وتستمر فى نموها خلال الزواج، وبدون إعجاب ومحبة لا نضمن نجاح الزواج، لكن المقصود هنا الإعجاب غير المهدف، أي الإعجاب لمجرد الاستمتاع بالتواجد مع شخص من الجنس الآخر، الذي كثيراً
ما يتولد عنه اتجاهات حسية، خاصة في السن المبكرة، حينما لا يكون الشاب والفتـاة قد نالا قسطاً كافياً من النضج، واستعداد الزواج، حيث تكون أمامها سنوات طويلة قبل الارتباط الجاد.
الإعجاب بين العاطفة والعقل :
ليس هناك خطأ في أن أعجب بالآخرين، ولكن فى أن يترجم إعجابي إلى عاطفة مندفعة غير متروية، تبحث عن علاقة سابقة لأوانها، لا تهدف إلى توطين علاقات متبادلة، أضاعوا فيها سنوات كان يمكنهم الاستفادة بها في أداء أعمال مفيدة، ولم ينفع الندم حينما اكتشف كلاهما أن الآخر لم يكن يصلح له كشريك.
إن الخبرة علمتنا أن التعلق العاطفي الأهوج، أمر يدمر الحب ويشتت العقل، ويفسد على الشباب حياتهم... فلتكن إذن علاقات الشباب متـزنة عاقلة، ولا ينبغي التفكير في الارتباط إلا في الوقت المناسب، ولا ينبغى أن يستسلم الشباب إلى الفكر القائل (الشاب) "إن أنا انتظرت حتى انتهى من دراستي!" فالله لا يتخلى عن أولاده، بل يبارك اختياراتهم فى الوقت المناسب، ويقود خطواتهم.
لذلك علينا بالاتكال على الرب، عالمين أن المسيح يهمه جداً أن يكون ارتباطنا الزيجى مقدساً، حتى يصير زواجنا طريقاً نحو الملكوت، وإلا صار الزواج مجرد شكل من أشكال الحياة الأرضية يموت بموتنا.
أخي الشاب.. أختي الشابة..
ليتكما تستفيدان بتلك المرحلة الجوهرية من حياتكما في النمو العقلي، بالثقافة البناءة، والنمو العاطفي بالتفاعل مع الآخرين بلا تخصيص، والنمو الاجتماعي والروحي من خلال حياة الشركة الكنسية، والجهاد الروحى لتجديد القلب وتنقيته من الأنانية، من خلال الخضوع لإرشاد الروح القدس.
أما التعلقات العاطفية السابقة لأوانها فهي تعطل النضج الإنساني.. والرب معكما
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مارو جوجو
مسيحي نشيط جداً
مارو جوجو


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 442
العمر : 36
المزاج : حلو

فراغ الوقت وعواطف الشباب Empty
مُساهمةموضوع: رد: فراغ الوقت وعواطف الشباب   فراغ الوقت وعواطف الشباب Icon_minitime1الجمعة 23 يناير 2009, 4:54 pm

رجاء محبة عدم الكتابة باللون الاصفر والالوان الباهتة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فراغ الوقت وعواطف الشباب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الشباب والأنتماء
» الوقت
» تقديس الوقت
» الشباب... والعاطفة
» شات الشباب المسيحى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
++ Ana Mase7e forum++ :: المنتدى الروحي :: مواضيع روحية-
انتقل الى: